المتأمل في عناوين بعض الأحداث التاريخية التي تمر بوطننا (وأي وطن في العالم) يجد أن أكبر مؤثر على أي بلد في العالم هو فقد الاجتماع حول الرمز الوطني. هذا ما ذكرته كتب التواريخ في أزمات سياسية أو عسكرية أو حتى في مجال الجوع والفقر.
التفاف الناس حول وطنهم وقيادتهم مطلوب، وفي الأزمات مطلوب أكثر.
والأزمات أشكالها كثيرة، لكن سبيل الوقوف الأبرز أمامها له عنوان عريض هو الالتفاف حول الوطن.
ولعل من يتابع الجدول المنشور هذا اليوم في صفحة الوراق، وأعده الأستاذ عبد العزيز الفايز عن حوادث متفرقة مر بها وطننا على مدى قرون، يتأكد له أنه يجب أن يدرس لنطبق أننا لن نكون صيداً سهلاً لأي أزمة بإذن الله.
xdxdxdxd99@gmail.comللتواصل: على التويتر @yousef_alateeg- فاكس 2333738