الرس - حسين الصيخان:
احتفل أبناء مدرسة المهاجرين بيومهم المفتوح والذي كان عبارة عن مسابقات بين الصفوف العليا لأفضل رحلة.
وقد كان للمعلمين دور كبير في الاشراف على المجموعات (الكشتات) الست والتي سميت على الأماكن التي اعتاد الناس للخروج إليها أثناء هطول الأمطار.
وكان للطلاب الصغار عرض مرئي تربوي.
وفي النهاية ترك المجال للسوق المفتوح والصور خير برهان.
يذكر أن رائد النشاط في المدرسة أشرف على المسابقات.