- رغم موقعه القيادي إلا أنه هبط إلى مستوى الأسماء الوهمية، وقام بالتخاطب معه بشكل جعل الآخرين يشفقون عليه.
***
- قام المذيع بالإجراء المهني والأخلاقي المطلوب مع ذلك الدخيل الذي وجد نفسه مطروداً بشكل مهين.
***
- ما يحدث في الفريق الغربي مؤامرة لإسقاط المدرب يقودها البطل كالعادة.
***
- السكوت على تخبطات المدرب ستقود الفريق الكبير إلى خارج جميع المنافسات.
***
- المطرود طلب شهادة الضيف الآخر في البرنامج، فكانت الصفعة الثانية له عندما شهد الضيف الآخر بكذبه.
***
- ليس متعصباً ودخيلاً على المهنة فقط، لكنه كذابٌ أيضاً.
***
- بعد أن ودَّع المذيع ضيفه عبر النافذة التلفزيونية قام ضيف الأستديو بالتهجم على الضيف الآخر مستغلاً قطع الاتصال عنه في عمل غير أخلاقي من الضيف وغير مهني من المذيع.
***
- كان اللاعب يُعاني داخل الملعب، واللاعب يُمثِّل على الدكة.
***
- المغامرة ستنتهي خلال ساعات.
***
- حاول النادي ابتزاز المرشحين بـ «صوته» فلقي التجاهل وإسقاط صوته من الحسابات.
***
- حاولوا إقحام عضوهم الجاهل في منصب مهم في الاتحاد الجديد.
***
- حادثة طرد الدخيل المتعصب.. درسٌ للبرامج التي تستضيف كل من هبّ ودبّ.
***
- ما زال المدرب يخفي العرض الخليجي
***
- ينتظرون عقد الاستثمار الجديد ليقتسموا الكعكة.
***
- استخدموا كل الطرق غير الشريفة ضد المنافس.
***
- وقوفهم ضد المذيع المهني ليس كرهاً له، ولكن لأنه وقف مع الحق.
***
- نادي الدرجة الأولى استخدم اسم النادي الكبير للترويج للاعبه، فانطلت الحيلة التسويقية على النادي الغربي الذي سارع بخطفه بقيمة عالية جداً.
***
- ما يحدث في ذلك الفريق يكشف أن هناك ناراً تحت الرماد.
***
- حتى العاملون الرسميون استخدموهم في حملتهم غير النظيفة.
***
- عضو مجلس الإدارة السابق كشف بوضوح ما كان يُردد بهمس بأن هناك من يعمل على إسقاط إدارات النادي ويدفع من أجل ذلك.
***
- قريباً انهيار الفريق الجار.
***
- العرض الخليجي سيظهره المدرب في الوقت المناسب.