أبدى الشاعر المعروف ماجد بن أحمد الثميري تفاعله مع موقف الإعلامي الأستاذ داود الشريان الذي أبدى امتعاضه من انتحال الكثيرين لشخصه في صفحات (تويتر)؛ حيث تجاوزت الصفحات التي باسمه كما صرح على شاشة الـ M.B.C بذلك - ثماني وعشرين - صفحة، وقال إن بعض -الفلورز - قد بلغ في بعضها أكثر من ثمانين ألفا، ودعا - الثميري- إلى التأمل في هذه المفارقة- بين رقي وحيادية ومصداقية موقف (المشهور الحقيقي المتمكن) كالأستاذ الإعلامي داود الشريان وبين بعض - أسماء الشعراء- في الساحة الشعبية الذين يتصورون أن بإمكانهم تزييف (نجومية تويتر) وإعادة مهزلة بعض المجلات الشعبية الآفلة التي مارس بعضها (تزييف نجومية من لا يستحق على حساب نجومية من يستحق) وأضاف: لقد تجاوز الزمن كل تفاهات هذه الألاعيب، ولن يصح إلاَّ الصحيح، ولتربأوا بأنفسكم عن شراء (الفلورز) لأنها مكشوفة ومفضوحة (بالأدلة والروابط والأسماء)، ويجب أن يستشعر الشاعر الحقيقي الدور المناط به كشاعر مؤثر في جودة قصيدته بشكل إيجابي سواء من منظور نقدي أو اجتماعي محترم بعيداً عن (الإكسسوارات الاجتماعية المفضوحة باسم الشعر المظلوم مع الأسف في بعض صفحات تويتر).