ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Friday 07/12/2012 Issue 14680 14680 الجمعة 23 محرم 1434 العدد 

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

ثمن رعاية المليك السنوية لكأس الوفاء.. تركي بن محمد لـ(الجزيرة):
سيرة الأمير محمد بن سعود العطرة لا تغيب عن ذاكرة الرجال.. والملك عبدالله الوفاء شيمته الصادقة

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثمّن صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية الرعاية السنوية السامية التي يحظى بها سباق كأس الأمير محمد بن سعود الكبير -طيب الله ثراه- وذلك من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- وأسبغ عليه ثوب الصحة والعافية.

وقال الأمير تركي بن محمد في تصريح خاص لـ(الجزيرة) بمناسبة سباق كأس الوفاء مساء اليوم وفاتحة بطولات الميدان السعودي (الكبرى) إن هذا الوفاء من سيدي الملك عبدالله لوالدي الأمير محمد بن سعود الكبير -رحمه الله- هو الوفاء في أجل صورة، والتي اعتدنا على مشاهدتها في هذا الوطن المعطاء القائم على التآخي النبيل والمحبة الصادقة وباسمى معانيها الجزلة.

وأشار سموه في هذا السياق إلى أن تلك سمات وخصال المليك العادل الإنسان والوفي عبدالله بن عبدالعزيز تجاه كل الناس والأمير محمد بن سعود خصوصاً بعد أن اكتسب كلٌّ منهما خصال الشجاعة والإخلاص والوفاء من (المؤسس) الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-.

وأشاد الأمير تركي بن محمد بتوجيه راعي الفروسية وعزها الملك عبدالله وحرصه الدائم والثابت على أن تكون «كأس الوفاء» وجائزتها بنفس المستوى الذي تقام به كأس المليك وسمو ولي العهد وتحت رعايته السنوية السامية أدام الله عزه وأبقاه.

وعن سباق الليلة في نسختها الـ18 بكأسها الذهبية علق الأمير تركي بقوله: إنها تأتي احتفاء متجدداً لما قدمه الأمير محمد بن سعود لوطنه بشكل عام وللفروسية بشكل خاص لن تنساه ذاكرة الأوفياء، حيث سيظل بإذن الله صادقاً في محتواه بتاريخه المعطاء ومواقفه النبيلة وسيرته العطرة التي لا تغيب عن ذاكرة الرجال وفي مقدمتهم الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي ظل الوفاء شيمته يحفها بإيمانه الصادق والوفاء لمن يستحق الوفاء من الرجال العظماء فهو القائد الذي يعرف مكانة الرجال ويحفظ لهم حقوقهم ويعطيهم ما يستحقون.. ودعا سموه الله باسمه وباسم أبناء الفقيد أن يطيل الله في عمر المليك لما فيه من رفعة لهذا البلد وتحت قيادته الرشيدة الحكيمة.

واختتم الأمير تركي بن محمد تصريحه لـ(الجزيرة) مشدداً على أن الفروسية السعودية يكفيها فخراً واعتزازاً أن يكون المليك المفدى هو فارسها وسندها الأول، وهي الرياضة التي ارتبطت باسمه ودعمه المتواتر وعطائه المتواصل حتى وصلت بفضل دعمه ورعايته لتحقيق المنجزات العالمية، وآخرها الميداليات البرونزية التي حققها فرسانه الأبطال في أولمبياد لندن الماضية.

 

رجوع

حفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة