* تكليف الإداري مؤخراً محاولة يائسة لتخفيف الضغوط وامتصاص غضب الجماهير في ظل تردي النتائج بشكل غير مسبوق.
* العمل يجري على قدم وساق لتجهيز الفريق للمباراة القادمة التي يمكن القبول الخسارة من أي فريق إلا من الفريق القادم.
* ذلك الموقف الذي جعله يتصبب عرقاً سيكون درساً له لن ينساه طوال عمره.
* لن يستطيع الإداري تقديم أي جديد أو تحقيق أي نجاح فما حققه السابق كانت له ظروف يدركها الجميع.
* ظهور تلك الشخصيات الأراجوزية عبر البرامج استخفاف بعقول المشاهدين وهبوط يمارسه القائمون على تلك القنوات الذين يريدون مخاطبة المتعصبين بلغتهم الهابطة.
* كان الفشل من نصيبهم لأن أهدافهم لم تكن نقية.
* الذي اختلف في ظهوره الأخير أنه وجد من يتصدى لكذبه وتضليله الذي كان يمارسه سابقاً دون أن يجد من يقول له قف.
* من زرع التعصب وأقحمه في المنازل عبر الشاشة ورعاه طوال ربع قرن لا يمكن قبول تنظيره المهني المزعوم.
* ما يميزه أنه يعرف من أين تُؤكل الكتف فذلك الذي نقله من حال إلى حال.
* امتداحهم للتحكيم المحلي أو ذمّه يأتي حسب مصالحهم وليس وفقاً لمبدأ موضوعي.
* عاد بعد أن تحققت كل مطالبه.
* لم يجد لاعبو ذلك الفريق حلاً لنيل حقوقهم إلا باستخدام أساليب ملتوية.
* ذلك النادي أصبح مسرحاً لعمليات السماسرة.
* رغم أنه المسؤول في النادي إلا أنه آخر من يعلم.
* كم لجنة تدقيق تم تكليفها لمراجعة حسابات ذلك النادي دون أن تظهر أي نتائج. يبدو أن هناك قوى مضادة تواجه اللجان بعنف.
* بعد أن تورط وشعر بأنه عاجز عن تقديم أي شيء استنجد بأعضاء الشرف لإنقاذه.
* الخطوات التي يتم اتخاذها ما هي إلا تنازلات مؤقتة عن قناعات كانت خطوط حمراء بالنسبة للإدارة ومن أحضرها أجبرهم عليها الظروف الصعبة.
* الفريق مقبل على إنجاز كبير بالتوفيق.
* لم يهتف جمهور النادي ضد الفريق الجار إلا بعد أن وصلت الأوضاع في ناديهم لمرحلة غير مسبوقة من الانحدار والتدهور.