الطاهر الصادق الملك العادل، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ثمة سؤال يبزغ بين لحظة وأخرى، تنقله الأفئدة قبل الألسنة دائماً وهو: لماذا يلتف حولك كل هذا الوشاح الشعبي المفعم بالحب والتقدير؟..

لماذا كل هذا الحب والاهتمام واللهفة للاطمئنان على صحتك وسلامتك؟..

كيف يسطع هذا الحب وينير في بحار مضطربة تعصف بالأشخاص والجغرافيات؟..

كيف يحتفي المطر وبمصادفة غريبة بسلامتك؟..

الجواب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه هو:

لأنك الملك الطاهر المحب الصادق الذي تخاف الله في شعبك في كل صغيرة وكبيرة.

دمت لوطنك وأبنائك سماء وحلم نرسم فيه مستقبل بلادنا.