مندهشا قال لزميله القديم:
وصلت بسرعة؟!
- لتلحق بي..تحتاج عشر سنوات أخرى! أجاب بتعال.
أكمل في سره
.. من لعق الأحذية
مدار
كان (ديموقراطيا) معنا جدا هذا اليوم..قدم بطاقات شكر للجميع.. حتى أولئك الذين ينامون تحت مكاتبهم.. أما (لوبي)يه الخاص فلم ينسهم أبدا.. منحهم هدايا ثمينة!
نزف
لم يهاتفه كعادته،لمحو المخالفة،..إشارة ضوئية نالت منه
لقب
ينتهز كل مناسبة للحديث عن الأمانة..
لا يدري أن زملاءه يلقبونه فيما بينهم: (حرامي الأقلام)!