* الوضع المشتعل في النادي الغربي بدأ بشرارة أشعلها الفشار ونفخ فيها مطبلوه.
* اشتراط الشرفي الكبير مراجعة محاسبية لدفاتر النادي قبل قبوله الترشيح لرئاسة وضع الجميع في موقف حرج.
* خطف اللاعبين ليس شيئاً جديداً، فالتاريخ يحفظ الكثير حتى أصبح مقترناً باسم ذلك النادي.
* ارسلوا مصوراً ليتابع معسكر الفريق الخارجي فإذا به يتابع تحركات الرئيس في كل مكان ويترك الفريق.
* في النادي الكبير البيع قبل الشراء. لذلك تتأخر التعاقدات.
* بعض أخبار النادي الكبير يتلقاها محبو النادي من الأطراف الأخرى الأجنبية عبر وكالات الأنباء.
* لو عسكر الفريق داخلياً لكان أفضل له من المعسكر الخارجي الذي تضربه الفوضى من كل جانب.
* حارس المرمى لم يجرؤ على فعلته هذه ويتغيّب عن معسكر الفريق لولا أنه رأى من يفعل ذلك قبله دون أن يتخذ في حقه أي إجراء.
* حارس المرمى يعرف أن نهايته اقتربت في الملاعب لذلك انتهز الفرصة لطلب مستحقاته المتأخرة والتي لن لم يأخذها الآن فلن يأخذها أبداً.
* اللاعب في معسكر فريقه الخارجي وفكره مع نادي آخر.. قمة الجحود والنكران والخيانة.
* المحترف الخارجي في طريقه للعودة بعد التجربة القصيرة التي ثبت خلالها عدم قدرته على الإقناع.
* لا تكفي المطالبة بتدخل هيئة النزاهة لتطهير الوسط من الفاسدين، بل يجب أن تتدخل مكافحة التسول أيضاً.
* الرئيس المستقيل كشف على الملأ أن الصراع على كرسي الرئاسة ليس هدفه خدمة النادي ولكنه صراع على خزينته واستثماراته وشراكاته الإستراتيجية.
* يبدو أن عودة الفريق الصاعد أدراجه للأولى ستكون سريعة جداً وقد اتضحت معالمها من فوضى مشاركة ثمانية أجانب في مباراة واحدة لاختيار أربعة منهم. تعاقدات بالجملة.
* النادي العاصمي سيواصل هوايته في الخطف، حيث يضع عينه هذه الأيام على أكثر من حارس مرمى على خلاف مع أنديتهم لخطف أحدهم.
* بعض الأندية جاءت معسكراتها الخارجية بهدف ترفيه اللاعبين وليس من أجل الفائدة الفنية والاستعداد للموسم. وهذا ما سيكشفه الدوري عندما ينطلق.
* النادي العاصمي الصغير في حجمه الحالي والكبير في تاريخه يظلمه أبناؤه كثيراً وهم يبحثون عن رئيس من خارج النادي، فالتجارب أثبتت أن أولئك دهوروا النادي وأضاعوه.
* تهديد اللجنة بعدم تسجيل لاعبين جدد سيسقط أمام النادي المدلّل ورغباته، فالديون وحقوق الأندية الأخرى واللاعبين والمدربين الأجانب تجاوزت الثلاثين مليوناً. فكيف ستسدد خلال أسبوعين؟! والموعد في 6 رمضان!