4رمضان.. ليس هذا التاريخ اسماً لحرب سياسية، ولا حركة مُعارضة أو تكتل مُناهض ولا أي شيء من هذا القبيل، لكنه في أجندة الاتحاديين وروزنامتهم وحساباتهم الخاصة موعد النهاية والبداية، نهاية الفراغ والتخبط القيادي وبداية العمل والأمل لمرحلة جديدة في مشوار هذا النادي العريق. الرابع من رمضان كما أراه من موقعي وزاويتي هو نقطة التحول والتاريخ المفصلي الذي تترقبه قلوب العاشقين.
ص. ع