|
كتاب (الإرث الذي خلفه لنا الملك عبدالعزيز ورجاله المخلصون كيف نحافظ عليه) تأليف الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالرحمن الحقيل جاء في طباعة أنيقة ولبغ 296 صفحة من القطع الكبير وطبع في مطابع الحميضي.
كتب التقديم سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ كما كتب المقدمة معالي الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخويطر.
وقال سماحة المفتي في مقدمة الكتاب: لقد حكم الملك عبدالعزيز رحمه الله الشريعة الإسلامية في هذه البلاد المباركة التي جمعها بعد فرقة وأمنها بعد خوف فأمن الناس على دينهم وأموالهم وأعراضهم وأصبح الناس سواسية أمام شرع الله وحكمه، وبهذه النية الصالحة والالتزام بمنهج الإسلام توحدت المشاعر وعمت الطمأنينة وتحقق أمل هذه البلاد في قيام كيان حقيقي مبني على وحدة المعتقد ووحدة القلوب والمشاعر.
وقال الدكتور عبدالعزيز الخويطر:
الملك عبدالعزيز مجموعة عبقريات كتب عن القليل منها وبقي كثير منها لم يتطرق إليه ولن تكتمل الصورة التي تشفي الغليل حتى يؤتى على أغلب عبقرياته تدوينا وتحليلا وكشفا لما يكمن وراء هذه العبقريات من أمور صاغت هذه الأعمال التي أتت بإنجازات قام بها رجل فريد قام بما لم يقم به مماثل له في زمن من الأمان الأخيرة.
ويشتمل كتاب (الإرث الذي خلفه لنا الملك عبدالعزيز ورجاله المخلصون) على عدم فصول من أبرزها:
- بيان من الملك عبدالعزيز رحمه الله لشعبه يدعو المواطنين فيه إلى شكاية من يظلمهم.
- بلاغ عام من الملك عبدالعزيز يعلن أن باب العدل مفتوح للجميع.
- الأمن في بلادنا بين الأمس واليوم.
- عوامل وأسباب نجاح الملك عبدالعزيز في تحقيق ما ارثه من المنجزات والمكاسب الوطنية في شتى مجالات الحياة.
- إنسانية الملك عبدالعزيز وديمقراطيته.
- سياسة الباب المفتوح.
- سرعة القضاء على الفتن ومثيريها.
- نماذج من أقوال الملك عبدالعزيز في مناسبات متعددة.