أن يُقتل أسامة بن لادن فهذا أمر متوقع؛ لأن نهاية ابن لادن كانت قد بانت يوم سقطت دولة طالبان، المكان الآمن الذي كان يلوذ به، وهو إنْ تنقَّل غير بعيد عن أفغانستان فإن «العيون الإلكترونية» لم تكن غافلة عن تحركاته، وإن جاء الوقت متأخراً بعض الشيء بعد سقوط دولته، إلا أن لكل أجل كتاباً. وإغلاق
...>>>... |