في خضم حزننا بل وحتى غضبنا مما يحصل في جدة، والذي ما كان له أن يحصل لو كان من مُنحوا أمانة التخطيط وخدمة أهل جدة والمقيمين على أرضها مدخل المشاعر المقدسة استشعروا أمانة الاهتمام بمدينة يمر بها ملايين المسلمين قبل أن يتوجهوا لقبلتهم، وقبل ذلك مدينة أنيطت بهم مسؤولية إدارتها، فلم يحسنوا الأمانة بل تركوا
...>>>... |