من يحمّل التحكيم مسئولية هزيمة الأهلي من الشباب فهو يخدع الأهلي ويحاول أن يخفي عيوبه. فهزيمة الأهلي مسئولية لاعبيه ومدربه وإدارته والحكم بريء منها.
عيسى المحياني يظلم نفسه كثيراً بخروجه من منطقة الجزاء كما أنه يظلم فريقه. فدوره كهداف ورأس حربة للفريق يفرض عليه التواجد الدائم وباستمرار داخل منطقة الست ياردات للتسجيل مثلما سجل نيفيز هدفه الثاني في الرائد، ومثلما سجل محمد الشلهوب حيث تواجدا في نفس المنطقة التي كان يفترض تواجد المحياني فيها.
إذا كان ما نسب لرئيس لجنة الحكام الأسبق مثيب الجعيد في إحدى الصحف بشأن الحكم فهد المرداسي، فإن الجعيد للأسف يسعى لهدم البناء التحكيمي والقضاء على بصيص الأمل في التحكيم السعودي المتمثل في فهد المرداسي.
ما فعله لاعب الأهلي إبراهيم هزازي مع لاعب الشباب أوليفيرا لا يمكن إقراره ولا قبوله حتى من الأهلاويين أنفسهم. حيث لازال هزازي يحرج فريقه بخروجه الدائم والمستمر عن سلوكيات اللعب النظيف. وخدمة النادي والإخلاص له يكون بالعطاء والجهد وليس بالبصق على المنافسين.
في البيان النصراوي الذي تم إصداره للرد على تصريحات سمو الأمير بندر بن محمد، ورد أنّ اللاعب إبراهيم غالب والحارس عبد الله العنزي هما من خريجي الفئات السنية للنادي، بينما الحقيقة التي يعرفها الجميع تؤكد أنّ غالب قد انضم للنصر قادماً من نادي رأس تنورة، فيما قدم عبد الله العنزي من نادي عرعر.
ماجد المرشدي إلى أين يقود دفاع الهلال..!!؟ فثلاث ركلات جزاء يتسبب فيها خلال مباراتين فقط أمر لا يمكن قبوله من مدافع دولي سبق أن فاز بلقب أفضل لاعب خليجي.
جاء توجُّه هيئة دوري المحترفين بإعلان عدد حضور مباريات الدوري منصفاً لفريق الهلال الذي تسجل المباريات التي يكون طرفاً فيها الرقم الأعلى في عدد الحضور. كما أنّ إعلان عدد الحضور كشف حقيقة المزاعم التي كان البعض يدعي من خلالها أن فريقه هو صاحب الرقم الأعلى في عدد الحضور.