|
عقدت شركة رافال للتطوير العقاري المحدودة مؤتمرا صحفيا عقب رعايتها معرض اكسس للسيارات الفاخرة في دورته الرابع بمدينة جدة 12-14 أكتوبر 2010م، حيث كشفت عن جوهرة ضواحيها، برج رافال، الضاحية المتكاملة التي تقوم الشركة بتطويرها بمدينة الرياض. وبهذه المناسبة، كشف درويش باكير عن تفاصيل أسلوب الحياة وتناغمها، حيث قال: «بين الأرض والسماء، يمتد البصر إلى مدينة الرياض ليضفي على النفس انشراحاً وعلى المكان انفتاحاً توشيه فخامة تحيط بك بتصميم شركة بي آند تي العالمية بتاريخها وخبراتها العريقة، وعلى مساحة أرض تبلغ 20 ألف متر2 وعلى مسافة قريبة من مركز الملك عبد الله المالي، تقع ضاحية برج رافال على طريق الملك فهد بحي الصحافة شمال الرياض كمعلم بارز للسكن والأعمال والخدمات، لتحقق بذلك المركز المميز الذي تستحقه بعالم خاص بها.
ويعد هذا الموقع من أكثر المواقع جاذبية وأهمية لأنه يمثل النمو الطبيعي والمستقبلي. وستعلو على ارتفاع 62 طابقاً فاخراً في يونيو 2013م.
وتتميّز ضاحية برج رافال بعدة مزايا منها الإنارة الطبيعية والاستغلال الأمثل لها، حيث طريقة البناء الحديثة، وستحتضن أحد أهم الفنادق العالمية الفاخرة» فندق برج رافال كمبينسكي « الذي سيقدم أكثر من 350 غرفة وأجنحة فاخرة وشققا فندقية فاخرة ويوفر عيشا فريدا يوازن بين الهدوء والراحة، وملاذا راقيا للعائلات.»
واستعرض مكونات الضاحية قائلاً «تحفة معمارية وفنية وإطلالة لا مثيل لها ومعلم بارز بمدينة الرياض والعنوان الأكثر جاذبية، من حيث المجمع السكني المغلق الذكي الفاخر الفريد من نوعه بنموذج الشقق الفاخرة على طراز منهاتن، وفندق برج رافال كمبينسكي بفن عمارته النجدية الحديثة وغرف وأجنحة وشقق فندقية فاخرة ومطاعم ومقاهي راقية وقاعة احتفالات كبرى ومراكز للأعمال والحفلات، تم تصميمه الداخلي، شركة دبليو أي العالمية. بالإضافة إلى منتجعين صحيين ومراكز سبا فاخرين منفصلين للرجال والسيدات فريدين من نوعهما بإدارة ريسانس الأشهر عالمياً، وبوليفارد بمحلات بوتيك مختارة، ومكاتب ذكية فاخرة تلبي طلب الباحثين عن مكاتب خاصّة لهم. ميزات ومواصفات عالية للتكنولوجيا الحديثة، كما ستُراعى أسس البناء لمبادئ البيئة الصديقة المساندة، إضافة إلى الاستعمال الفعال للمواد والأنظمة المشتركة الذي سيعود بالفائدة على قاطني البرج جميعهم. وأن الغاية من برج رفال أن يكون الوجهة الفضلى في الرياض ومركزاً حيوياً للسكن والعمل مجتمعا متكاملا قائماً بذاته.