- تزوير البطولات لن يصمد أمام الزمن الذي يحتفظ فقط بالحقائق.
- التقرير المالي الذي أعلنته الإدارة للجميع كشف التلاعب الذي كان يحدث في السابق والتضليل الذي كان يمارس بدعم من أقلام المرتزقة.
- توقع الشرفي بعودة المدير المستقيل ربما يصدق لمعرفته التامة بالكيفية التي تُدار بها الأمور في ناديه.
- المقربون يخشون مواجهة تصادمية محتومة بين المدرب الجديد وكابتن الفريق الذي يحظى بمعاملة خاصة من الجميع وتعود أن كلمته في النادي هي العليا.
- وهو يغادر موقعه كشف المدير أن كابتن الفريق كان ضحية لتشخيص خاطئ من طبيب (زعبيل).
- السيارة الفارهة كانت الجائزة الكبرى في حفلة الشتم وفاز بها صاحب أكبر ثقافة شتائمية.
- العضو تحدث بلغة مدرجات ناديه المفضّل دون اعتبار لموقعه الذي يفرض عليه المسؤولية والشمولية.
- بعد عشرين عاماً اقترب المدرب البرازيلي من العودة لناديه المحلي ولكن بالملايين هذه المرة وليس بالملاليم.
- محبو النادي يتساءلون هل المدرب الجديد جاء للعمل كمدرب أم سمسار بعد أن لاحظوا أن جميع التعاقدات تتم عن طريقه بما فيها من المفاوضات.
- المدير المستقيل كشف أن تسجيل أبنائه في النادي المنافس هو أحد أسباب الحرب عليه من قبل المتعصبين.
- النائب سيلحق بالمدير ويغادر مثله وسيعود الحرس القديم ليحتل مواقع القيادات الشابة التي لم تدم طويلاً في مواقعها.
- منذ نهاية الموسم وحرب المواقع والمنتديات مستعرة بين مشجعي ذلك النادي بتحريك من شخصيات شرفية تصفي حساباتها فيما بينها بتلك الطريقة.
- دخول النادي العاصمي في صفقات اللاعبين المدافعين جاء استغلالاً للفراغ الإداري في النادي الغربي الذي ربما يدفع ثمن ذلك الفراغ غالياً.
- الرغبة الإدارية هي التي تقف خلف قرار عودة اللاعب وليست النظرة الفنية ورغبة المدرب.
- ما زال الرئيس الشرقاوي عاجزاً عن المطالبة بحقوق ناديه مقابل اللاعب المنتقل للعاصمة.
- اقترب حارس المرمى من سن الاعتزال وهو ما زال يردد انتظروني الموسم القادم.
- البهلوان الذي يشتم على الورق ويعتذر عبر الهاتف لم تعد له مصداقية ولا قبول بين العقلاء الذين يرفضون التلوّن في المواقف.
- أهم خصلة يتصف بها الأمين السابق أنه يتنقل من حفل إلى آخر مهما اختلف ميول أصحاب الحفل.
- ما زال الجميع يتذكر سرقته لمقال محمد بنيس ولعبه بالبيضة والحجر مع مسؤولي وشرفيي ناديه المفضّل والآن يتحدث عن آخرين يفوقونه مهنية وأمانة ومكانة..!