المهندس محمد السراح قاد سفينة التعاون باقتدار وأعاد الفريق العريق إلى الأضواء بعد غياب تجاوز الـ13 عاماً.. الذين يعرفون السراح لم يستغربوا هذه العودة التي راهن عليها ووعد الجماهير بها منذ أن كسبه التعاون رئيساً.. ولمن لا يعرفون السراح نقول: هو شاب طموح.. محبوب.. مهذب.. وعملي، وقبل هذا لديه علاقات ممتازة مع الجميع. هذه المؤهلات والإمكانات أهلته ليكون عضواً بالاتحاد السعودي لكرة القدم وعضواً فاعلاً في عدد من اللجان بالاتحاد.. مبروك للتعاون عودته للأضواء ومبروك لرئيسه ومهندسه محمد السراح الذي حصد نتيجة عمل وتخطيط وتعب.