لا أذكر أن مؤتمراً للقمم العربية عُقد في أي دولة عربية انتهى دون أن يصدر عن (الأخ) العقيد معمر القذافي من التصرفات والمحاولات ما يمكن اعتباره عبثاً طفولياً وسلوكاً غير مقبول لإفشال هذه الاجتماعات القممية، والأسوأ من ذلك أنه متى ما تم تحجيمه داخل القاعات المغلقة لهذه القمم، فإنه لا يتورَّع عن الخروج |