* الأنباء التي ترددت حول استقالة سمو رئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل توجب على الهلاليين كافة أن يهبوا لإثناء سموه عن هذا التوجه الذي لن يكون في مصلحة النادي؛ حيث إن خسارة رجل قيادي مثل سموه تعتبر خسارة فادحة، وستكون انعكاساتها ذات آثار سلبية على النادي، وخصوصاً في مثل هذا التوقيت الحساس.
* تصريح سمو الأمير محمد بن عبد الله حول دعمه لنادي النصر وضع النقاط على الحروف وكان كافياً لأن يعرف كل منتمٍ لنادي النصر حقيقة ودوافع هذا الدعم الذي أكد سموه أنه يأتي انطلاقاً من تقدير سموه لشباب ورياضيي الوطن، وهو دعم غير مرتبط باسم شخص أو عضو. ولعل في هذا التصريح ما يكفي لإظهار الحقيقة كاملة دون مواربة أو محاولة البعض نسب ذلك الدعم لنفسه أو أنه يأتي من خلاله.
* الإصابات التي داهمت لاعبي المنتخب قبل مباراة اليابان وأسقطتهم الواحد تلو الآخر بحاجة إلى وقفة لدراسة أسبابها التي سيكون من ضمنها الإرهاق والحمل البدني الزائد. فكيف نحمي نجومنا من إصابات التمارين؟
* تنافس شركات القطاع الخاص، وخصوصاً شركة الاتصالات السعودية وموبايلي، لرعاية الأندية والاتحادات الرياضية أنعش خزائن هذه القطاعات وجعلها تتحرك نحو تطوير برامجها ونشاطاتها وخفف كثيراً من وطأة الحاجة وضيق ذات اليد التي كانت هذه الأندية والاتحادات تتذرع بها سابقاً، ونتمنى دخول مزيد من الشركات العملاقة إلى ميدان المنافسة على الرعاية الرياضية.
* الجمهور النصراوي ينتظر رأي مدرب فريقه الكروي يوسف خميس في اللاعبين الأجانب بعد إبعاد الهولندي قاق وقرب إبعاد البنمي بلانكو، وتبدو مهمة خميس في هذا الجانب صعبة للغاية.
* نتمنى من الأستاذ محمد التونسي مشاهدة الحلقات الأخيرة من اللقاءات الرياضية في الإخبارية ليقف بنفسه على العبث والإساءات المبرمجة للمهنية والذوق ولزملاء محددين في صحف معينة.
|