مواطنات ومسؤولات ومنسوبات التربية والتعليم بالباحة:
المرأة في الباحة نالت حقها من الرعاية الكريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين

* الباحة - أمل خضر الغامدي
المرأة هي الأخت والزوجة ، لايمكن أن تكون بمعزل أبداً عن التعبير عن مشاعر الغبطة والسرور والامتنان بمقدم خادم الحرمين الشريفين إلى هذه المنطقة التي تحظى بعناية وحرص واهتمام ولاة الأمر .. فقد عبرت للجزيرة جوهرة معيض موضحة أن المرأة قد وجدت في الباحة بفضل الرعاية الكريمة كل ماتحتاجة في الكثير من النواحي في ظل ما تمليه الشريعة الإسلامية ولاشك في أن توفير فرص العمل في المؤسسات والقطاعات التي تتناسب وظروف وأحكام معينة تخص خصوصية المرأة هنا هو من بين ماتسعى الدولة وفقها الله إلى تحقيقه.
وأوضحت حياة سعيد خضر أن المرأة السعودية حظيت بعناية من لدن القيادة الحكيمه في شتى مناحي الحياة ولا شك أن ذلك نابع من اتزان قيادي ناجح والمرأة هنا كان لها نصيب وافر مثلما لشقيقاتها في مناطق المملكة وقدوم خادم الحريمين الشريفين إلى هذه المنطقة تأكيد على حرص القيادة بمدى استفادة المواطن والمواطنة مما يقدم لهما وما الذي يمكن تقديمه.
وقالت رفعه الغامدي
قدوم خادم الحرمين الشريفين قدوم خير وبركة للعموم وتشهد المشاريع التي شيدت بالمنطقة في الشأن النسوي وما سوف يتم تنفيذه من مشاريع مستقبلاً على حرص القيادة وعنايتها بشؤون المرأة من كثير من الجوانب.
الدعاء لخادم الحرمين الشريفين وتقول نوف صالح
الأسر التي تواجهها بعض المشكلات كفقد رب الأسرة بموته أو فقد دوره بمرض ونحو ذلك وبقاء الأم تصارع من أجل توفير لقمة العيش لأفراد أسرتها عندما لايكون هناك عائل مثل هذه الأسر التي أحاطتها حكومة خادم الحرمين الشريفين برعايتها واهتمامها في الباحة عبرت عن مشاعر الغبطة والسرور بمقدم خادم الحرمين الشريفين ورأت في مقدمه مقدم الأب الحاني المتعهد لأفراد أسرته.
التعليم النسوي بالباحة
وقالت حليمه سعيد:
نالت المرأة في الباحة نصيبها من التعليم والشاهد في ذلك افتتاح جامعة ووجود كليات وتوفير فرص العمل النسوي في الميدان العملي بالمستشفيات وغيرها وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضل قيادتنا الرشيدة التي أولت شؤون تعليم البنات عنايتها الملموسة وتأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين متوجة ومؤكدة على تلك العناية والرعاية
وأوضحت مها الزهراني أن الباحة تتشرف بقدوم الأب الحاني خادم الحرمين الشريفين الذي رأى أن أبناء هذا الشعب وبناته جديرين حقيقة بزيارته الكريمه فباحة الخير والعطاء ازدانت بقدومه الكريم ولبست أحلى وأبهى وأجمل حللها قائلة مرحباً هيل عد السيل
وعبر عدد من المسؤولات ومنسوبات التربية والتعليم في منطقة الباحة عن الابتهاج بزيارة خادم الحرمين الشريفين لمنطقة الباحة حيث قالت الأستاذة شريفة حسن الغامدي مديرة إدارة الإشراف التربوي بمنطقة الباحة من هموم خادم الحرمين الشريفين وفقه الله أن يعيش مواطن هذا البلد حياة كريمة بعيداً عن الغلاء لهذا وذاك فقد جاءت أوامره الكريمة حفظه الله بتخفيض أسعار البنزين والديزل لتخفيف أعباء جسيمة عن كاهل المواطن ويتواصل خادم الحرمين الشريفين مع أبناء شعبه في كل مكان ويلتقي معهم جنباً إلى جنب كما هو لسان حال الباحة اليوم الناطق بالنهضة والازدهار في جميع مناحي الحياة والتي منها حصول المرأة على حاجاتها تعليمياً وتربوياً وثقافياً واجتماعياً وقالت الأستاذة - نايلة عسيري مساعدة مافوق الابتدائية بإدارة الإشراف التربوي بالباحة
إنه من دواعي السرور والسعادة أن يتكرم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بزيارة منطقة الباحة وهذه الزيارة الكريمة تغمر الجميع في المنطقة بالسعادة والتفاؤل ففي مقدم خادم الحرمين الشريفين الخير العميم على المنطقة عامة وعلى قطاع تعليم البنات خاصة ولاشك أن العناية بتعليم البنات في منطقة الباحة من لدن حكومتنا الرشيدة يؤكده وجود العديد من المدارس في مختلف أنحاء المنطقة كما يؤكده وجود الجامعة والكليات.
زيارة خير وبركة
وتقول الأستاذة سعدية عبدالله الغامدي مساعدة المرحلة الابتدائية بإدارة الإشراف بالباحة:
إن أسرة آل سعود عريقة عرفت منذ القديم بحبها لوطنها وانتمائها له بجميع مناطقه وأنحائه وهذا ماتؤكده هذه الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وهي زيارة خير وبركة فنقول جزاه الله خيراً على هذه الزيارة وندعو الله أن يبقيه ذخراً لهذا الوطن وللأمة الإسلامية
وقالت ورده إبراهيم نشكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على هذه الزيارة الميمونة لمنطقة الباحة ونرحب به قائداً لمسيرتنا في مملكة هي قلب العالم الإسلامي ولقد عهدنا من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله من الاهتمام والحرص على تفقد احتياجات تعليم البنات والاهتمام بنمو حركة التربية والتعليم في جميع مناطق البلاد
وقالت ريم محمد الغامدي:
أهلاً ومرحباً بقائد هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والذي عرف عنه خصال المسلم التقي والفارس الشهم النبيل والسياسي المتمرس الحكيم مرحباً به في باحة العطاء والمنجزات بفضل رعايته الكريمة.