* رغم أن أنظمة (الفيفا) فيما يخص حقوق نقل مباريات المونديال حصرياً تسمح بالمشاهدة المجانية (الأرضية) لمباريات دور الأربعة والنهائي ومباراة المركزين الثالث والرابع إلا أن الشركة صاحبة الحقوق الحصرية رفضت منح التلفزيون السعودي هذا الحق واكتفت بالمباراة النهائية فقط فيما أهدت التلفزيون المصري الشقيق كل مباريات الأدوار النهائية مجاناً!!
* كثير من القراء والمتابعين للصحافة المحلية أبدوا دهشتهم واستغرابهم من جرأة كثير من الكتَّاب الرياضيين المحليين وهم يمارسون النقد والتحليل لمباريات المونديال وأحداثه ويقيِّمون عبر أعمدتهم أداء اللاعبين وخطط المدربين العالميين.. ومصدر دهشة واستغراب القراء كون أولئك الكتَّاب غير مقبولين ولا يعتد برأيهم في نقد الرياضة المحلية لضعف إمكاناتهم المعرفية وأدواتهم النقدية.
* مثلما حدث في مونديال (82) فاز المنتخب الإيطالي بكأس العالم (2006م)، حيث لم يكن مرشحاً منذ البداية ووصل لألمانيا وسط مشاكل وفضائح المراهنات.
* شوَّه النجم العالمي زين الدين زيدان صورته الزاهية في المونديال وتاريخه الناصع بتلك البطاقة الحمراء التي نالها في النهائي الكبير بتصرف أحمق لم يكن له داع أو مبرر.
* أفضل ما عملته قناة ART أثناء تغطيتها للمونديال أنها أراحت آذان المشاهدين من صراخ وزعيق وثرثرة المعلِّق عدنان حمد في نهائي كأس العالم وكلَّفت المعلِّق عصام الشوالي بالمهمة.
* أنظار العالم اتجهت نحو جنوب إفريقيا التي ستنظِّم المونديال القادم في (2010م) وستكون مهمتها صعبة جداً وخصوصاً بعد النجاح الكبير الذي حققته الدول كل الدول التي استضافت كأس العالم من قبل كما سيعيش رجال (الفيفا) وقتاً عصيباً خشية إخفاق التنظيم كونها المرة الأولى التي تنتقل فيه كأس العالم إلى إفريقيا.
|