|
انت في"الرأي" |
القروض البنكية جعلت لبناء منزل أو شراء سيارة أو المساهمة في تزويج بعض البنات وفي حدود معقولة وضيقة على طريقة: (القيام مع القدرة.. ولا ضرر ولا ضرار) أما أن يلجأ المواطن للاقتراض من أجل سفر السياحة الخارجية.. ويضيّع ما اقترضه ويعود لبلاده مفلساً وراتبه مرهوناً للبنوك ويجأر بالشكوى هنا.. وهناك.. بعد أن ضاع كل شيء وأصبحت الإجازة كالجنازة.. بسبب عدم التخطيط والتنظيم والعقلانية للإجازة. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |