* بكل جدارة واستحقاق كسب الشباب كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وقطف ثمار جهده طوال موسم كامل كان خلاله هو الأفضل والمتصدر منذ البداية.
* أكثر ما يميز الفوز الشبابي أنه جاء بقيادة مدرب وطني صاعد وطموح هو عبداللطيف الحسيني الذي سجل اسمه في القائمة الذهبية والتاريخية للمدربين الأبطال.
* الإداري الشبابي الخبير والمحنك سمو الأمير خالد بن سعد كان له دور رئيسي ومحوري في الإنجاز الشبابي من خلال قربه من الفريق وتوجيهاته السديدة التي تجلت في وقت الأزمة وانتشلت الفريق من حالة الانهيار إلى حالة الإبهار.
* الاجتماع الشرفي الاتفاقي الموسع يوم الأربعاء القادم يجب أن يكون حاسما للاتفاقيين لإنقاذ فريقهم الكروي من صراع الهبوط الذي بات مسلسلا موسميا.
* لم يصدق الكثيرون أن من يقلل من شأن البطولة الآسيوية التاريخية التي حققها الفريق القدساوي هو رئيس أعضاء شرف النادي أحمد الزامل عندما قال في حوار تلفزيوني: إنها كانت بطولة بلا لون ولا رائحة زكية..!! فلماذا استخف ببطولة ناديه الآسيوية وسخر منها؟! هل ذلك يأتي من كونها قد تحققت في عهد إدارة أشخاص ليس على وفاق معهم؟!
* خسارة الفريق الهلالي في نهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين تعتبر طبيعية في عالم المنافسات الكروية خصوصا لفريق لم يقدم ما يشفع له بالفوز.
* رغم أن الفريق الهلالي لم يكن في مستواه المعهود في نهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين إلا أنه لم يكن سيئا وكان متماسكا وظل يهدد المرمى الشبابي حتى أسقطه مدافعه فهد المفرج بتهوره ودخوله الأرعن على لاعب الشباب زيد المولد دون وعي فتسبب بضربة الجزاء التي قصت شريط الأهداف الشبابية في مرمى الدعيع.
|