يعتقد البعض أن عدداً كبيراً من المنشآت الصغيرة هي في الأصل لمقيمين، أما السعوديون المعلقة أسماؤهم على لوحاتها فهم ليسوا إلا ستاراً بنسبةربح محددة!!
فإلى أيَّ مدى أثرت هذه الظاهرة في تخلُّف هذه المنشآت وخصوصاً أن المقيم لا يضع أهدافاً تطويرية زمنية بعيدة لأنه ليس متأكداً من استمرار الغفوة؟!