رغم ما للإشاعة من سلبيات جمة، واتهام الجميع لسوق الأسهم بأنه أضحى تحت رحمة أمواجها إلا أن المتأمل لواقع السوق اليوم يلاحظ أنه لم يعد يستجيب لحقائق ولا شائعات..
فهل يمكننا اعتبار طوفان التصحيح القاسي الذي مر ويمر به السوق تصحيحاً لثقافة السوق نفسه الذي تخلص من عقد الاشاعات؟! وهل يمكن لتجزئة السهم وطرح القيمة الإسمية الجديدة التي تبلغ 10 ريالات للسهم أن تعزز من الاغراء في الشراء بعد أن تصبح الأسعار في مستويات معقولة؟!