(تسرب 40% من موظفي الأمن في إحدى الجامعات السعودية من العمل!!) خبر لا يحمل جديداً وإنما يكرس عدم الثقة في استمرارية الشاب السعودي في العمل -كما يروّج لها البعض- ويعزز غرس المفهوم الخاطئ عن عدم جديته لدى القطاع الخاص!!...
لكن الجانب الآخر الذي تفرضه الحيادية أن ذات الخبر يطرح تساؤلاً مهماً أيضاً حول مدى الرضا الوظيفي والمناخ الذي يوفره القطاع الخاص ليساعد الشباب على الاستمرار في العمل.
والسؤال: لماذا لا يستفيد القطاع الخاص من تجربة البنوك السعودية مع الشباب السعودي لتكون هي الأساس في الحكم عليه لا الاستثناء؟
|