|
انت في"الاخيــرة" |
|
وَجَّهَ خادمُ الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - بعلاجِ المواطنية اليمنية (أخت أم هشام) على نفقته الخاصة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض. وكانت إحدى الصحف قد نشرت المعاناة المستجدة للمريضة بعد العملية التي سبق أن أجرتها بنفس المستشفى عام 1992م، بتوجيهات من المقام السامي، حيث أُجريت لها عملية استئصال غرن عظمي من الجزء القاصي لعظم الفخذ اليمنى، وإجراء ترميم للعظم باستخدام مسمار إسمنتي. ومؤخراً انكسر المسمار داخل الفخذ مسبباً آلاماً مبرحةً للمريضة، الأمر الذي سيستدعي خضوعها لفحوصات مكثفة من قبل الجراحين المختصين بالمستشفى التخصصي، حسب التوجيهات الكريمة لخادم الحرمين الشريفين أيده الله.صرح بذلك الدكتور قاسم القصبي، المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، مضيفاً أن المريضة ستكون محل اهتمام العاملين في الأقسام الطبية والجراحية، بهدف تشخيص الحالة وإجراء العلاج المناسب لها. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |