* استعدادات الإدارة الشبابية للبطولة الآسيوية بدأت مبكراً، حيث سعت لجمع أكبر عدد من النجوم الدوليين لسد ثغرات الفريق الكروي بلاعبي خبرة يستطيعون التعامل مع مثل المباريات القارية الصعبة. * كان حضور رئيس الأهلي المكلّف إلى برنامج المواجهة في القناة الرياضية في مقدمة أجندته كرئيس مكلّف بدلاً عن الملفات الساخنة التي يجب فتحها وإيجاد الحلول لمشاكلها بعد مغادرة الرئيس السابق عبد الرزاق أبو داود ومدرب الفريق الكروي إيليا. * انشغلت الإدارة القدساوية ببيع عقود لاعبيها فتلقى فريقها الكروي هزيمة من أبها الذي لم يحقق أي فوز طوال الدوري. * لن تجدي نفعاً تلك الخطة الأهلاوية التي تسرَّبت للإعلام بشأن تغيير جلد الفريق والتخلص من اللاعبين كبار السن في الفريق لأن هذه الطريقة تم استخدامها عدة مرات ولم تنجح بسبب تجدد وتعدد الولاءات للاعبين نحو أشخاص وشخصيات دون اعتبار للنادي وكيانه. * في النصر وزعت الإدارة بعد التعادل مع الهلال مكافآت تعادل مكافآت بطولة وفي الهلال عاقبت الإدارة اللاعبين بحرمانهم من مكافأة التعادل. * حقق المدرب البرازيلي كليبر أول فوز لفريق أبها في أول مباراة يشرف فيها على الفريق بعد (طرده) من فريق الرياض. * كان يمكن قبول وجهة نظر الشبابيين في احتجاجهم على (قرار) لحكم مباراة فريقهم للناشئين أمام الهلال لو أن المباراة انتهت بهدف وحيد أو بفارق هدف.. ولكن أن يكون الاحتجاج على قرار والمباراة انتهت بخسارة فريقهم بستة أهداف فذلك ما لا يقبله العقل ولا المنطق. * عطفاً على ما حدث من تأجيل وتقديم وتغيير مواعيد وملاعب في مباريات الدور الأول من كأس دوري خادم الحرمين الشريفين بشكل أربك الأندية والجماهير والإعلام وأفقد المسابقة متعتها فإن من الأفضل للجنة الفنية باتحاد الكرة وهي تستعد لإعلان جدول مباريات الدور الثاني أن تتبع أسلوباً جديداً في إعلان مواعيد المباريات بأن يكون ذلك عبر التلفزيون وعلى طريقة نشرة الأحوال الجوية بحيث يظهر أحد أعضاء اللجنة مبتدئاً إعلانه عن مواعيد المباريات بقوله: (ويتوقّع غداً أن يلعب فريق.. وذلك لكي تخرج اللجنة من الحرج عندما لا تقام المباريات في مواعيدها وملاعبها المحددة.
|