فواصل ....

* بيان سمو الأمير سعد بن فيصل بعد استقالته من رئاسة النصر أكَّد وفاء ومصداقية سمو الأمير جلوي بن سعود الذي كان العضو النصراوي الوحيد الذي أوفى بالتزامه للإدارة وقدَّم دعمه الذي وعد به بعد الاجتماع الشرفي الأخير.
* في صحافة الإمارات وبالأخص الرياضية منها تشتعل حالياً قضية الهدايا والهبات التي تقدِّمها بعض الهيئات والشخصيات للصحفيين، وأجمع كل الكتَّاب والنقاد والصحفيين على وجوب رفضها جملة وتفصيلاً لخطورتها على مصداقية الصحافة وشفافيتها وأمانتها. فيا ترى ماذا سيحدث لو فتح ملف القضية في صحافتنا..؟! لا شك أن وجوهاً ستتعرَّى أكثر مما هي عارية حالياً!!
* قرار (الفيفا) خفض عدد الحكام الدوليين إلى سبعة في كل دولة من قارة آسيا جاء ليكشف حقيقة الحكم الآسيوي المتواضعة، وكذلك الاتحادات الوطنية التي ترشح لقائمتها الدولية حكاماً غير جديرين.
* يكاد يكون اسم سمو الأمير فيصل بن عبدالرحمن يبرز كمرشح أول ومفضَّل من جميع شرائح الأسرة النصراوية لتولي رئاسة النادي في المرحلة القادمة خلفاً لسمو الأمير سعد بن فيصل الذي قدَّم استقالته. ويعد تسلّم الأمير فيصل بن عبدالرحمن لشؤون الإدارة في النادي مكسباً كبيراً له وعاملاً مهماً لاستقرار الأوضاع فيه.
* تجميد شكوى حارس الاتحاد السابق هادي الدوسري ضد إدارة ناديه لدى لجنة الاحتراف باتحاد الكرة يثير علامات استفهام كبيرة!! فاللاعب تم تنسيقه من ناديه رغم أن عقده الاحترافي مستمر حتى عام 1428هـ وما زال يطالب بحقوقه التي تقترب من سبعمائة ألف ريال. فلماذا أجبرت لجنة الاحتراف اللاعب على اللجوء للشرع للمطالبة بحقوقه.
* انكشاف موضوع التلاعب في مبالغ عقود مدربي ولاعبي النصر الأجانب التي تم رفعها من قبل (مجموعة) لتستفيد منها على حساب النادي لا شك أنه يمثِّل حجر الأساس في توقف أعضاء الشرف عن الدعم ليقينهم أن هناك (أيادي) تخطف ما يدفعونه.. ودخول صحفيين في دائرة الاتهام يمثِّل فضيحة كبرى للأقلام الصفراء.
* إذا كان رئيس الخلود كاد أن يدخل السجن بسبب عشرة آلاف فلماذا يبقى في منصبه؟!