* كتب - عيسى الحكمي: مرة أخرى يثبت الأمير فيصل بن عبد الرحمن أنه ابن النصر الوفي فمنذ تنحى عن كرسي القيادة في عام 2000 وهو قريب من النادي العاصمي مؤكدا أن العلاقة التي تربطه به أقوى من كل المناصب. الأمير فيصل الذي تدور حاليا حوله تطلعات أنصار النصر بأن يقود النادي خلفاً لرئيسه المستقيل الأمير سعد بن فيصل سجل موقفاً مشرفاً في اليوم الأول لاستقبال النصراويين خبر استقالة الأمير سعد حيث بادر للحضور إلى النادي واجتمع بلاعبي الفريق الكروي ممتصا جزءا كبيرا من آثار صدمة الاستقالة المفاجئة. وتأكيدا لتميز الرئيس الذهبي فقد جاء تصريحه الذي أكد أن مجيئه لا يعني رغبته في ترشيح نفسه للرئاسة لا يحتاج لبراهين فقد أثبت تواجده منذ بدء الموسم وفي كل الظروف أنه مع النصر الأمر الذي يجعله الرقم الصعب في قادم الأيام من المرحلة الصعبة للأصفر.
|