|
انت في
|
| ||||
مدخل:
وأي نفس أكبر من نفس قائد عظيم حمل هموم الأمتين العربية والإسلامية وسعى بكل ما من شأنه رفعتها وعزتها في زمن تكالبت عليها فيه الأمم. وكان الفهد هو الملاذ - بعد الله - لكل عربي ومسلم وكان وسيبقى بإذن الله:
كيف وهو كما قال عنه الشعر بلسان كل الأمة:
وليس غريباً أن يشارك الشعب السعودي فرحته بشفاء قائده العظيم كل مسلم وعربي على وجه المعمورة. اللهم لك الحمد على ما تفضلت به من شفاء لقائدنا ورائد نهضتنا ونسألك له دوام الصحة والعافية إنك سميع مجيب. فاصلة: (فرحت القلوب بشفاء سيدها وباني أمجاد الوطن في حاضره الزاهر ومؤسس نهضة مستقبله المشرق بإذن الله.. أدام للوطن وأهله أفراحهم وخذل أعدائهم أينما كانوا). آخر الكلام:
وعلى المحبة والولاء نلتقي دائماً |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |