* حسين بن حاسم بن مدرك الخميس * عتيق بن زبار هاجس الدوسري - الدمام (النفط) كنتُ قد بحثتُ أمره بعد طول أمد بحثت أصله وتكوينه، وخرجت بنتيجة أن أصله ليس عضوياً (من العوالق) والحيوانات، والرخويات، والشجر، وبعد مدة من الزمن طويلة وتحت ضغط حراري معين كان النفط. وقد تبين لي أن أصله خلقي داخل باطن الأرض كالماء والذهب والحديد.. إلخ.. لكن خالط النفط في بعض (الأماكن) بقايا حيوانية وجمادية ولم يخالطه شيء في أماكن أخرى. وكنت قد ناقشت هذا مع أ. د. عبد العزيز الدخيل مدير جامعة الملك فهد للبترول عام 1416هـ بمدينة الطائف في (فندق مسرة) على هامش مؤتمر (الطب والقضاء) فرأيته ذكر ما كنت قد توصلت إليه، وقال: هناك بحث أو بحوث درست هذا الأمر. أما تسمية (وزارة البترول) وتغييره إلى وزارة (النفط) فهذا أراه جيداً ولعل الأخ م. النعيمي يرى هذا ولو فيما بعد. * سلوى بنت طه العفيفي خيران.. مصر (بني سويف). - نعم ضعيف الشخصية (أو المرتبك) أو المتردد والخائف ومن يشعر أنه متكلم فيه وهو أمام من لا يرجو ولا يخاف قد يقر بما لا يكون وبما لم يكن ظناً منه أن هذا ينجيه، وقد يوافق ما يراه المحقق طمعاً في التقرب والنجاة. وهذه مسألة (تحتاج) إلى بسط علمي مفصل، لكن ما أشرت إليه هنا كافٍ فيما ترغبين فيه، على أن كثيراً من (المظالم) بحكم عدم قدرة أو خوف بعض الأشخاص من إيصال مرادهم تجعلهم ينسحبون من (المجتمع) فتضيع حقوقهم وتذهب أمورهم، ومن هنا يكون البلاء النازل في الأرض. * محمد بن زيد. ع.. سيهات * العلم لا بد له من ضابط من ذلك: 1 - العلم مع الفهم. 2 - الحفظ مع فهم فقه النص وعوارضه. 3 - الورع، والعدل، والوضوح. 4 - شدة التمسك بكمال التوحيد مع الوعي له. 5 - البعد عن زخرف: المال.. والسكن.. والشخصية. والعلم دعوى حتى يُثبت الأمر حقيقة الصفة، وهذا كله كما قلت مراراً لا يعرف إلا بمصاحبة (مدعي العلم) فإن قلل علاقته أو ادعى كثرة المشاغل أو ذهب إلى كثرة مجرد الوعظ والإنشاء وكثرة القول فهذا خيط أولي للادعاء. * سعود. ب. م. أ - الرس - الإمام (الآمدي) عالم جليل جيد الإنشاء حسن التصرف في العبارات وسبك الكلام، وهو بعيد عن (الاستطراد) ويبين كتابه (الأحكام) في أصول الفقه مدى علمه وسعة أفقه وجودة اختياره. إلا أنه - رحمه الله تعالى - له شطحات منها تقديم العقل على الشرع في الحياة الشرعية، لكنه ليس كالمعتزلة في هذا ولا الجهمية ولا الرافضة خاصة الذين يميلون إلى العاطفة ويعملون بالباطل من الآثار. قضائية 1- كريم بن زهير العمايدة.. الأردن - الوصية تكون من.. المتوفى.. لا يُعمل بها إلا بعد الوفاة، فلا يجوز للوصي سواء كان وارثاً أو غير وارث إخفاؤها أو تغييرها بنقص أو زيادة فهذا محرم قطعاً. وقبل قسمة التركة لا بد من أمور منها: 1 - إخراج الوصية بثلث أو ربع حسب (الوصية). 2 - إخراج الدين الذي في ذمة الموصي. 3 - ما كان من ودائع أو أمانات فكذلك. ثم تقسم التركة على الورثة حسبما ورد في سورة النساء. 2- المحامي ع. أ.. الرياض الصكوك الآن ضُبطت بحمد الله، وكل صك فيه بيان كل مراد وكانت من قبل كذلك لكن يحصل أن يكون الصك لا يتسع لكافة الكلام الذي يجب تدوينه. أبين لك ولزملائك كافة (المحامين) أنه صدر بذلك تعميم برقم 8-68 - ت في 15-5- 1409هـ - ك، وفيه: (فإن بعض الصكوك التي تصدر من محكمتكم لا نجد بظهرها فضاء لشرح التصديق أو النقص فيه. نفيدكم بأنه يقتضي من الآن فصاعداً ملاحظة ذلك وترك الفضاء اللازم.. إلخ). 3- أبو عبد الرحمن. م. ع. الرياض - قد صدر تعميم رقم 8-ت-67 في 22-4-1410هـ (ما يراه المقام السامي) بأن الأشخاص الذين يعالجون بالطب الشعبي وذلك باستعمال الأعشاب أو البودرة أو المعجنات أو الكي أو الفصد، وكذا الأشخاص الذين يعالجون بقراءة الآيات القرآنية والأدعية المأثورة أن ليس هناك ما يستوجب منعهم). كم آمل التقدم للجهة المختصة بذكر من تعلم عنه أنه مشعوذ أو ساحر، أما ما ذكر آنفاً فكما هو مبين هنا. 4- عبد العزيز بن فهد - أ. جدة: - نعم يمكنك النقض حسب المدة المعلومة، وتستلم صورة الصك للاعتراض على الحكم حسب ما لديك وبذهابه مع كافة الأوراق إلى (هيئة التمييز) بالمنطقة الغربية يمكن النظر فيما ذكرته وحسب ما يظهر لهم يكون النقص أو التصديق. 5- حمد أ. ع. أ - الزلفي. سوف أحيل ما كتبته شخصياً إلى (المقام السامي). 6 - فهاد بن دحام بن زهدان الرشيدي - حائل لعلك تراجع المحكمة طرفكم بما لديك.
|