* في العالم الغربي وظيفة نقد للبرامج التلفزيونية توفر للناقد مبالغ مالية كبيرة تصل إلى ثلاثين ألف جنيه إسترليني سنوياً..!! * رغم أننا الآن نعيش عصر الاحتراف المهني إلا أن عدداً من الصحفيين ما زالوا يقدِّمون للقراء معلومات غير دقيقة خاصة في المجال الرياضي. * صورة العرب لدى الغرب لحق بها الكثير من الأسئلة.. بعد أحداث سبتمبر المأساوية.. د. سليمان العسكري قال: لا بد من حملات مضادة لمحو هذا التشويه، ليس عن الإنسان العربي والمسلم، بل عن العقيدة الإسلامية السمحة والتقاليد والقيم العربية فهي لا تقر إهانة الإنسان.. حياً كان أو ميتاً ولا تقبل ترويع الآمنين العزَّل.. إنها قضية أخلاقية ومعاشية وثقافية ودينية ودنيوية تتطلب رأياً عاماً عربياً وإسلامياً واضحاً وكاسحاً ينبع من الداخل ويشع على الخارج. * داود الشريان اعترف بأن المرأة نقطة ضعف في برنامجه التلفزيوني (المقال) الذي يبث من تلفزيون دبي.. وقال: ستكون المرأة حاضرة في الحلقات المقبلة. وعن المقال الذي يقرأه على المشاهدين في نهاية كل حلقة قال إن هذا ما يميز البرنامج.. أحاول أن أجعل أسلوبي مختلفاً وأن ابتعد عن الصورة المشابهة. * أشار الكاتب صالح الشهوان إلى غيرة البعض من المشاهير، وذكر أن إحدى السيدات في أمريكا زعمت أن جميع أعمال الأديب شكسبير قد تم تأليفها من قبل مجموعة من عظماء عصره وأن لا وجود لشكسبير وأنه مجرد اسم خامل تتستر خلفه مجموعة سرية لمآرب سياسية!! * ذكرت مجلة العربي أن حال الترجمة العربية لا يبشِّر بخير على الرغم من أننا نعيش عصر الاتصالات والمعلومات المتدفقة عبر الوسائط المتعددة.
|