واقفة على الشاطئ ومركبك ينأى وألف سؤال يرتسم هل يعود هذا الرأي ينأى إلى الشمال؟ واسمعك ضحكة بعيدة ترسم حنيناً هنا خذ يديا ألمسك فهل أراك؟ لعلها الغيوم لعلها الأمواج ياعيون هل هو . . أم هو الخيال ؟ يجيء صوتك الحنون: أنا هنا - حين تبحثين ومركبي البعيدة أقرب إليك من الوتين
|