المهندس ظافر بن فهد آل دحيم
تأهيل علمي وخبرات تسعى لتجسيد تطلعات المواطن

* الرياض - الجزيرة:
بدأ المشوار التطوعي للمرشح المهندس ظافر بن فهد آل دحيم بوقت مبكر وقبل الانتخابات البلدية في خدمة الوطن والمواطنين الكرام وقد تحقق له بعض المنجزات التي تؤيدها المستندات الرسمية من الجهات ذات العلاقة والمبينة على موقعه بشبكة الإنترنت إلا أنه يعد بمضاعفة الجهد في حالة ترشيحه لما يحقق راحة وسعادة المواطن الذي عليه أن يتفضل بتسجيل ما لديه من آراء ومقترحات لتطوير حيّه ومن ثم نقلها للمسؤولين في المجلس البلدي ومتابعتها لاتخاذ الحلول المناسبة بشأنها.
ولتحقيق الآمال إن شاء الله يتعين اختيار المرشح ذي التأهيل العلمي والخبرات العملية والبعد عن الدعايات والإعلانات والوعود التي لا تمت للحقيقة بصلة .
إن تفهم ووعي الناخب يساعدان على تحقيق الأهداف والتطلعات التي نصبوا إليها جميعاً إن شاء الله .
إن نظام المجالس البلدية أوجد من أجل راحة وتحقيق مطالب الناخب الذي عليه المساهمة في إنجاح ذلك باختيار المرشح الذي يحقق له تطلعاته.
يظل الوعي الثاقب والتعاون البناء للناخب هو ما يحقق الآمال والتطلعات التي نصبوا إليها جميعاً إن شاء الله في ظل حكومتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله أجمعين.
ويحفل سجل المهندس ظافر بن فهد آل دحيم بخبرات ومشاركات اجتماعية غنية منها على سبيل المثال لا الحصر:
- حضور العديد من الدورات والندوات في الإدارة العامة والإبداع والتخطيط الاستراتيجي وإدارة نشاط النقل داخل المملكة وخارجها.
- المساهمة في سعودة الوظائف بالشركة منذ وقت مبكر مما أدى إلى حصولها على شهادة تقدير من سمو وزير الداخلية.
- الحصول على خطاب تقدير من معالي رئيس مجلس إدارة الشركة الأستاذ عبد الله النعيم على ما أقوم به من مجهودات لخدمة المواطنين الكرام في تأمين الغاز في مختلف مناطق المملكة.
- الحصول على خطاب شكر وتقدير من سعادة وكيل وزارة النقل (المواصلات) لشؤون النقل على المشاركة في ندوة (نقل البضائع - الاستثمار) وذلك في عام 1421هـ.
- الإشراف العام على تزويد دولة الكويت بحاجتها من الغاز خلال فترة الاحتلال والحصول على خطاب تقدير من سعادة الدكتور إبراهيم الخضير المدير العام السابق للشركة.
- الحصول على خطاب شكر من سمو أمين مدينة الرياض على المساهمة في متابعة الأداء الميداني لأجهزة الأمانة والمشاركة في الرأي والمشورة التي تخدم الوطن والمواطن.
- الحصول على خطاب شكر من سعادة الأمين العام لمجلس القوى العاملة للمشاركة في طرح بعض الأفكار التي تساعد في حل ما يعانيه الشباب من الفراغ والبطالة وشح فرص العمل.
- متابعة بعض المشاريع والخدمات الحكومية التي تعود على الاقتصاد الوطني بالمنفعة والفائدة كالطرق المزدوجة والخدمة الكهربائية وغيرها.
- تبني ومتابعة بعض الأعمال الخيرية والاجتماعية التي تفيد المحتاجين والمعوزين من المواطنين الكرام.
هذه بعض الأمثلة التي يسعى المهندس ظافر بن فهد آل دحيم أن يطرحها أمام الناخب الكريم. . راجياً من الله العلي القدير أن يوفق الجميع لخدمة الدين والوطن والمجتمع في كافة المجالات.
السيرة والمسيرة
* الاسم: ظافر بن فهد بن ظافر آل دحيم
* العمر: تسعة وأربعون عاماً
* المؤهل: بكالوريوس هندسة
* الحالة الاجتماعية: متزوج
* العمل الحالي: مساعد المدير العام لقطاع النقل في شركة الغاز والتصنيع الأهلية.
* طبيعة ومسؤوليات الوظيفة: الإشراف الإداري والفني على قطاع النقل وإمداد محطات الشركة في مختلف مناطق المملكة بحاجتها اليومية من الغاز والذي يتم الحصول عليه من المصافي بما يلبي حاجة المواطن في كل مكان.
* يسعى المهندس ظافر بن فهد آل دحيم في حال انتخابه لعضوية المجلس البلدي إلى تحقيق ما يلي:
* تغطية جميع الأحياء بالصرف الصحي وتصريف السيول.
* تنفيذ أعمال السفلتة والرصف وإنارة الطرق.
* القضاء على الحفريات والمطبات الصناعية وجميع معوقات الطرق.
* إنشاء الحدائق والمتنزهات وتشجير الشوارع وتجميلها.
* إقامة أندية ثقافية واجتماعية ورياضية في جميع الأحياء لاستغلال وقت فراغ الشباب وتقام فيها المسابقات الثقافية والرياضية بجميع أنشطتها. وتحتوي هذه الأندية على الملاعب والمسابح والمطاعم ويشرف عليها مختصون في المجالات الدينية والاجتماعية والأمنية والرياضية ويكون الدخول فيها بأسعار رمزية جداً وتدار هذه الأندية بواسطة الشباب الساكنين في الحي لإتاحة الفرصة في إيجاد مجالات للتوظيف.
* التنسيق مع الجهات المعنية لتحديد أوقات وساعات العمل في المحلات التجارية بما يتناسب مع متطلبات الشباب السعودي ويتلاءم مع وضعهم الأسري ليكون ذلك محفزاً للإقبال على العمل وإدارة تلك المحلات بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.
* التنسيق مع الجهات المختصة لإزالة العوائق أمام الاستثمار في المحلات التجارية الصغيرة للمساعدة على إيجاد فرص عمل للشباب قريباً من الأحياء التي يسكنونها.
* العمل على توفير الخدمات الضرورية في الأحياء كالمدارس والمستوصفات وفروع للجهات الحكومية الأخرى التي يحتاجها المواطن بشكل دائم.
* العمل على تحويل الظواهر السلبية داخل الأحياء إلى ظواهر إيجابية بما يعود بالنفع على الشباب وجميع ساكني الحي.
* التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لإيجاد الحلول المناسبة لتخفيف الازدحام المروري داخل المدينة.
* إيجاد آلية لمراقبة المطاعم والمطابخ للتأكد من اكتمال الشروط الصحية بها، وبالعاملين فيها وتحسين مستوى النظافة بشكل عام.
* مراقبة ومتابعة المواد الغذائية المعروضة في الأسواق والبقالات وأن تواريخ الإنتاج لا تزال سارية المفعول.