|
انت في
|
| ||||||
- سأبدأ مداخلتي هذه بطرح التساؤل التالي:
وتبعه في نفس السياق الشاعر محمد مشعي الدوسري حين قال:
وعندما أحس الشاعر إبراهيم الديحاني بأن الشاي بدأ بمنافسة القهوة قال:
- والقهوة تعتبر الواجهة الأولى لإكرام الضيف كما قال الشاعر سعد بن مساعد من أهل نفي على ما أعتقد:
- وعرفتها الجزيرة العربية منذ منتصف القرن الثاني عشر الهجري كما يذكر ذلك الأستاذ عبدالرحمن السويداء في مؤلفه (القهوة العربية). - من هنا فالقهوة شراباً وإعداداً وتقديماً ليست بدعاً جديداً على مجتمعنا - وبالمناسبة فلا أرى من بأس في استعانة المتقدمين لهذه الوظيفة حتى ممن يملكون خبرة الـ(10) سنوات! بالاستعانة بقصيدة الشاعر الكبير محمد العبدالله القاضي المشهورة في كيفية صُنع وإعداد القهوة فهي بحق (روشتة) كافية يستحق معها (براءة اختراع) فلا يضاهيها أي قصيدة في الموضوع.. أما إدارة صب القهوة فقد كفانا الشاعر فهد بن حمد الغسلان من بقعاء مؤنة ذلك عندما قال:
- وما دام الشيء بالشيء يُذكر كما يقولون فقد تذكَّرت الآن تلك الأغنية التي يصدح بها منشدها حين يقول:
- وينتصب أمامي الآن ذلك التساؤل ما معنى أن نقرأ مثل هذا الإعلان؟!! - سأترك لكم اجتهادية الإجابة. - أما أنا فلم يَعُد لدي ما أقوله سوى (صب قهوة)!! |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |