* فوَّت الفريق النصراوي فرصة ثمينة لتأكيد حصوله على البطاقة الرابعة في المربع الذهبي عندما لم يحافظ على تقدّمه على الاتحاد الذي لعب أمامه ناقصاً العديد من نجومه.. وستبقى مباراة النصر والأهلي القادمة حاسمةً في المنافسة بين الفريقين المتصارعين على المركز الرابع.
* الدكتور عبد الرزاق أبو داود بتخصصه العلمي والأكاديمي وعشقه الكبير لقلعة الكؤوس سيقدِّم قريباً مشروعاً علمياً يثبت من خلاله التاريخ الحقيقي لتأسيس النادي الأهلي، ولا شك أنه سيتعرض للنقد السلبي والهجوم أيضاً من الراغبين في إبقاء صفحات التاريخ مطمورة.
* ما زالت بعض الأسماء التي تدّعي انتماءها للنصر دون أن توثّق ذلك بأي دعم معنوي أو مالي تواصل هجومها ضد العاملين بإخلاص في النادي والمنفقين بسخاء على أنشطته وبرامجه. فهل ينطبق على أولئك المثل (لا خيرهم ولا كفاية شرهم).
* رئيس نادي الزمالك المصري رفض الرضوخ للضغوط التي يتعرض لها من اتحاد بلاده للانسحاب من بطولة الأندية العربية، وكان صريحا وهو يقول إن مكافأة البطولة المغرية جداً ستجعلنا نشارك حتى النهاية.! ويبدو أن الاتحاد العربي لكرة القدم قد وضع قدمه على العتبة الأولى الصحيحة لنجاح مسابقاته.
* سيبقى الاتحاد على مستوى المهرجانات والاحتفالات والكرنفالات هو الأفضل والأميز والأجمل.
أصبح الحد الأعلى لما يمكن أن يجمعه الفريق النصراوي من النقاط هو 39 نقطة، فهل هذا العدد من النقاط كافٍ لبلوغ المربع الذهبي؟! الإجابة لا يعرفها إلا الفريق الأهلاوي.
* شارفت النجمة على الغياب بعد أن خفت ضوؤها البرّاق الذي شهد له الدوري الممتاز سنوات طويلة، النجمة الآن في الطريق للهبوط للدرجة الثالثة.. يا خسارة.
| 
