|
* الكويت-تركي المريخي :
بهذه الأبيات والتي أحدثت ضجة كبيرة داخل الصالة ورددها معه الجمهور. يعاود الشاعران تقديم القصائد الغزلية التي امتعا بها الجمهور ليعلن عريف الأمسية بعد ان قدم الشاعران لوحات شعرية جميلة انتهاء الأمسية والتي تعتبر أمسية الأمسيات في هلا فبراير. لقطات من الأمسية - حامد زيد قرر الانسحاب من الأمسية بسبب رفض المنظمين دخول الضيوف الذين برفقته إلا أنه عاود الدخول بعد إصرار ضيوفه! - يعاب على اللجنة المنظمة عدم تخصيص مدخل خاص للنساء مما تسبب بفوضى كبيرة (وقلة أدب) من بعض الشباب!! - معظم من حملوا بطاقات الدعوة الرسمية لم يتمكنوا من الدخول ما يدل على عدم تقدير المنظمين لهذه الدعوات. - لم يكن حظ الإعلاميين بأفضل من الحضور لعدم تمكن أغلبهم من مشاهدة الأمسية. - معظم الحضور تعامل مع الأمسية كما يتعامل مع مباراة كرة قدم حينما أخذوا يرددون أهازيج الكرة. - زايد الرويس الإعلامي السعودي يرفع دعوى قضائية ضد المنظمين بعد أن أطلقوا الكلاب البوليسية باتجاه الحضور مما نتج عن إصابته. - حضور كثيف من الشعراء والإعلاميين ومراهنات كلامية على فارس الأمسية مسبقاً. - حاول الفنان نبيل شعيل إيقاف الأمسية بأكثر من اتصال على اللجنة المنظمة وخصوصاً محمد الناصر مما دعا ناصر السبيعي لطلب إيقاف الأمسية لعريفها في ظل رفض خالد المريخي لإيقافها أو للخروج مما استدعى استكمالها قسراً! - ارتبك عريف الأمسية بعد قصيدة المريخي مما جعله يوجه لحامد زيد لقب فنان بدل شاعر وطلب الحفاظ على سير الأمسية. - نفى المريخي بأن تكون القصيدة موجهة لفنان بعينه وأشار إلى عموميتها. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |