|
|
تعقيباً على ماينشر في هذه الصفحة عن واقع التعليم والدور المنشود الذي يطلب من المعلمين لتحقيق الرسالة الربانية للقيام بها خير قيام وذلك من خلال تفعيل النفس نحو تطور أمثل في العملية التعليمية فإن تحمل الأعباء وتعزيز أواصر الترابط مع الآخرين خلقيا وترك الأنانية وحب الذات وعدم ربط العوارض الجانبية الأسرية والنفسية التي تعترض المعلم في حياته اليومية مع الواقع المعاش الذي يمارسه في المدرسة حتى لاتكون الحصيلة ازدواجية سلبية وعندئذ لا يقر عندها للمعلم قرار ولا يهنأ له بال. فتتكالب عليه المعضلات ويعيش في دوامة الصراعات مع الآخرين في التغيير والتبديل، في الحصص والمناهج فلا يرضى بما أعطي ويطمع بكل مايجلي. وهذا النوع يسيء للعملية التعليمية. إبراهيم بن عبدالكريم بن محمد الشايع
معلم جغرافيا في وزارة التربية والتعليم |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |