|
* مدارات - خاص:
تلاها بقصيدة «السيف» وجاء فيها:
ثم قصيدة «شريط الذكريات»:
لينتقل الميكروفون بعدها الى الشاعر عبدالله ناصر العتيبي والذي قرأ قصيدة قال عنها أنها موجهة لأحد الأشخاص بعد موقف خاص حدث بينهما ومنها:
أعقبها بقصيدة «ثمان سنين» والتي وجهها لوالده.. قال فيها:
ثم قصيدة «حزن أخضر» والتي يقول مطلعها:
ليقرأ بعدها الشاعر عبدالرحمن الفاضل قصيدة في مدينته «شقراء» قال فيها:
ثم قصيدة «الخطأ» والتي كتبها في والدته.. ومنها:
اعقبها بقصيدة «نرجسيات المشاعر» وجاء فيها:
ليختتم أحمد الفهيد جولة الشعر الأولى بقصيدة «يا أنيقة.. يا رقيقة.. ليه شوهتي الحقيقة» ومنها:
ثم قصيدة «أول .. آخر أوجاعي»:
أعقبها بقصيدة «مشهد جنوني»:
لتستمر بعد ذلك قراءة الشعر بواقع «4» جولات شدا خلالها شاعر ب «12» نصاً شعرياً في تمام ألقها وغاية دهشتها. لقطات من الأمسية طلب الجمهور من الشاعر عبدالله العتيبي إعادة قصيدته «ثمان سنين» والتي وجهها الى والده الذي لم يحضر الأمسية لأسباب صحية، كما طلب الجمهور من الشاعر أحمد الفهيد إعادة قراءة قصيدة «تصفيات الجرح» والتي كتبها بأسلوب رياضي برره بكون الجهة الداعية «رياضية» وأن المكان الذي احتضن الأمسية مقر رياضي هو نادي الوشم بشقراء. الفاضل قرأ قصيدة جديدة اسماها ب «جيم» قال انه كتبها قبل يومين من موعد إقامة الأمسية موضحاً ان سبب تسميته لها بهذا الاسم عائد لكون أبياتها احتوت على «99» حرف «جيم». الشاعر حجرف العصيمي حطم الرقم القياسي بإقامته لأمسيتين شعريتين في أقل من «24 ساعة».. حيث أقام في الليلة التي سبقت هذه الأمسية أمسية مماثلة في مدينة «الخبر» ضمن فعاليات الأنشطة الأدبية والشعرية في مهرجان المنطقة الشرقية الصيفي. أعلن الشاعر عبدالرحمن الفاضل خلال الأمسية عن نيته لإصدار ديوان شعري مطبوع في رده على سؤال مقدم الأمسية عبدالرحمن الراشد حول مشاريعه المستقبلية بهذا الخصوص، كما كشف الشاعر عبدالله العتيبي عن انتهائه من تجهيز مسودة كتابه «على حده» والذي يحمل بين طياته مجموعة النصوص الأدبية التي كتبها بين عامي «1998 2001م». باستثناء الشاعر عبدالرحمن الفاضل فان فرسان الأمسية الثلاثة المتبقين يعملون في الصحافة الأمر الذي بدا اهتمام الجمهور الحاضر به واضحاً في الأسئلة التي طرحوها عليهم. أغلب الحضور طلبوا الاستفادة من تواجد الشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد «الملتاع» بمشاركته في هذا المساء ولو بقصيدة واحدة لكنه اعتذر لهذا الطلب بقوله: «عبدالله العتيبي ينوب عني». قدم المكتب الفرعي لرعاية الشباب بشقراء للشعراء المشاركين ومقدم الأمسية دروعاً تذكارية، كما قدم نادي الوشم دروعاً مماثلة فيما حظي الشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد بتكريم خاص من مجلس إدارة نادي الوشم. قامت إحدى شركات الإنتاج الخاصة بتصوير الأمسية تمهيداً لطرحها في أسواق الفيديو قريباً. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |