رئاسة الطيران المدني معقبة على السماري:
ما أشرت له تابع للخطوط السعودية أما إدارة المطار فقد قامت باللازم
سعادة الاستاذ/ خالد بن حمد المالك.. المحترم
رئيس تحرير صحيفة الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشارة الى ما نشرته صحيفتكم بتاريخ 24/صفر/ 1424هـ تحت عنوان «حول مطار الملك خالد الدولي» للاستاذ عبدالرحمن بن سعد السماري حيث تناول فيه الكاتب تراجع مستوى النظافة والاثاث وتأكيده على ان هذا المستوى لا يليق بمطار مثل مطار الملك خالد الدولي.. وغير ذلك مما ورد في المقال.
عليه نفيدكم بأنه لم تتضح بدقة المناطق المعنية بالملاحظات في المقالة المذكورة وان كان يبدو ان المقصود مكاتب تتبع الخطوط السعودية بالمطار..
وفي هذه الحالة تكون الملاحظات التي سردها الكاتب من مسئولية الخطوط السعودية بموجب اتفاقية الايجار المبرمة معها.. والجدير ذكره هنا ان ادارة مطار الملك خالد الدولي قد قامت بالكتابة الى الجهات المعنية في الخطوط السعودية لغرض رفع مستوى الصيانة والنظافة واستبدال الاثاث في المناطق المؤجرة لهم.
اما بالنسبة للمناطق التي تندرج تحت المسؤولية المباشرة لادارة المطار فقد سبق وان قامت الادارة بالعديد من برامج التحسينات والتطوير لغرض الابقاء على مستوى عال من التشغيل والصيانة والنظافة فيها بما يليق بمكانة المطار والخدمات المقدمة فيه، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر.
* استبدال ارضيات صالات السفر من سجاد الى سيراميك.
* استبدال جميع مقاعد المسافرين في الصالات التجارية.
* تجديد جميع الطاولات الخاصة بالخطوط السعودية والخطوط الاجنبية وكذلك تلك الخاصة بالاجهزة الحكومية في صالات السفر.
* اعادة اعمال العزل المائي لأسطح الصالات التجارية وبعض المباني الهامة الاخرى.
* استبدال نظام عرض معلومات الرحلات.
* اعادة سفلتة الدرج الرئيسي والمدرج الثانوي وكذلك الطرق الرئيسية في المطار.
مسترعين الانتباه الى ان المختصين بادارة المطار والمسئولين عن متابعة اعمال الصيانة ونظافة المرافق والتجهيزات يعملون على مدار الساعة وهم يقومون بتنفيذ ما يقع تحت مسئولية المطار اولاً بأول، كما يقومون بارسال التقارير الدورية فيما يتعلق بمسئوليات الجهات الاخرى مع متابعة تنفيذ ما ورد فيها من متطلبات.
نأمل نشر هذا التوضيح مع اعتزازنا الكبير بصحيفتكم وبما يكتبه الاستاذ/ عبدالرحمن السماري.
وتقبلوا خالص تحياتي.
عبدالإله بن محمد جدع
مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام
***
التربية والتعليم
إسناد النقل المدرسي للقطاع الخاص
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فإشارة لما نشر في جريدتكم الغراء بعددها رقم «11173» وتاريخ 29/2/1424هـ تحت عنوان «باصات النقل معاناة من الاهمال وعدم الصيانة» بشأن الشكوى المقدمة باهمال وعدم صيانة باصات النقل العام.. نفيدكم بان وزارة التربية والتعليم تقوم كل سنة مالية بتأمين عدد من الحافلات الجديدة لنقل الطالبات وتقوم بتوزيعها على ادارات التعليم. وهناك تعليمات توجه بضرورة عمل صيانة دورية لحافلات نقل الطالبات الحكومية اما وسائل نقل الطالبات المستأجرة فانه لابد من عمل فحص كامل للسيارة قبل توقيع العقد مع المتعهد مع ضرورة عمل صيانة مستمرة لها. وحالياً هناك لجنة مكونة من بعض الوزارات لوضع آلية مفصلة لاسناد النقل المدرسي للقطاع الخاص للرفع من كفاءته وقامت اللجنة بالرفع للمقام السامي للموافقة على ما تم التوصل اليه من توصيات بهذا الشأن.
للاحاطة ولكم تحياتي
احمد بن يحيى النجعي
مدير عام الاعلام التربوي والعلاقات العامة
***
لماذا لاتقوم بهذا التكريم؟
درجت صحيفتنا العزيزة «الجزيرة» على نقل اخبار كليات البنات في شتى مناطق المملكة وعلى وجه الخصوص حفلات التكريم التي تقوم بها تلك الكليات للمتفوقات من طالباتها والمتميزات منهن كمحفز لهن ومشجع للاخريات من الطالبات ليحذون حذوهن في التفوق والتميُّز الا اننا معشر طالبات كلية التربية للبنات في القريات لم نحظ بأي حفل تكريمي للمتفوقات منا وكأن كليتنا تساوي بين المتميز والمبدع ومن ليس له من التميُّز والابداع نصيب ولا نعرف سبباً واحداً مقنعاً يجعل من الكلية صرحاً يؤدي دوراً تعليمياً فقط دون غيره من الادوار التي نعتقد بأنه حري بالكلية ان تأخذ به وتشجع الطالبات وان تأخذ بأيديهن فما هو السبب يا ترى ومن الذي يقف وراء هذا القصور وتحجيم دور الكلية؟؟
أمل -ع - الشمري
كلية التربية للبنات بالقريات
| 
