Friday 21st march,2003 11131العدد الجمعة 18 ,محرم 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

كواليس كواليس

العلاقة الخاصة جعلتهم يمارسون «الشحاذة» للاعب بتدبيج «معاريض» الشكايات والحكايات عن ضيق ذات اليد والديون المتراكمة وبيع الممتلكات.
ضربوا بمهنتهم الصحفية عرض الحائط عندما تحولوا إلى «قهوجية» و«سفرجية» ليلة زواج النجم..
أصبحت آمال وتطلعات كل اللاعبين معلقة بقدم ذلك اللاعب «الهدية» بعد أن أعلنت الإدارة عن رصد أكبر مكافأة عند الفوز بالبطولة.
الزي الذي ظهر به ذلك اللاعب كان مضحكاً للغاية.
دعوة اللاعبين للعشاء الفاخر في الفندق الخليجي الفخم كانت تهدف إلى «إخجال» اللاعبين من أنفسهم وإشعارهم بضرورة تغيير وضعهم الحالي ان كان لديهم «إحساس».
العك الإداري جعلهم يرفضون طلب المدرب بالاستقالة ليصدروا هم قرار الإقالة..
مدرب الحراس لم يكن ضمن البعثة التي شاركت مؤخراً خارجياً حيث جاء قرار إبقائه محلياً بهدف ترشيد النفقات!!! لذلك لم يكن مستغرباً ظهور الحارس بذلك المستوى المهزوز..
رئيس اللجنة السابق لا زال يهاجم اللجنة الحالية رغم ان «سعيد أخو مبارك».
كل محاولات الإساءة لم تهز «شعرة» في رأس الرئيس الأكاديمي الذي يعي تماماً أهدافهم ومقاصدهم.
الصفحة التي نشرت قبل ثلاثة أشهر خبر تجديد اللاعب بأربعة ملايين وفيلا هي نفسها التي نشرت مؤخراً انه لم يجدد ولم يستلم شيئاً وباع سيارته لمواجهة تكاليف زواجه. والغريب ان اللاعب ظهر في كلتا الحالتين موافقاً على ما نشر، فمن يكذِّب على من ؟!!.
الإداري الصغير كشف ممارسة المشرفىن الجدد حيث وصف مفهومهم للإشراف بأنه تأمين كرتون دجاج يومياً لمعسكر النادي.
بعد ان ارتاحت الساحة فترة من الزمن عادت صيحات الفبركه من جديد بعد عودة فارسها.
ما رأي عضو اللجنة القارية بعد فضيحة كسر اللوائح في العين؟!
البرنامج الذي ظهر مؤخراً هو نتيجة للصراع «المرئي» الذي جعل المقدم يعود للقناة الأم.
اللاعب العالمي الذي يلعب في الخليج والذي فرض 25 ألف دولار مقابل أي لقاء صحفي استطاع أبو الفبركات الحصول منه على حوار مجاني وبالهاتف أيضا. رغم عدم إجادته إلا للغتين لا يتحدثهما اللاعب هما اللغة العربية ولغة «الفبركة».
الإشادة كانت مقابل التنازل عن اللعب بالشعار الأصلي والموافقة على تغيير توقيت إقامة اللقاء.
مهزلة الشواطئ جعلت المراسل مدرباً والسائق حارس مرمى.
الأقلام التي ارتهنت لناديها المفضل ولاعبيه انقسمت على نفسها بين مؤكد لمطالب اللاعب المادية وتهديده بالانقطاع وبين ناف لذلك وكلاهما يعتقد انه يخدم اللاعب. أما خدمة الحقيقة والقارئ فلا موقع لها من النشر.
بكل فخر ذكر الرقم الملاييني الذي أنفقه على خدمة النادي والذي لم يسفر إلا عن أصفار من الفشل والاخفاق.
من برر تصرف الحكم بالتراجع عن إشهار الكارت الأصفر في وجه اللاعب بعد علمه انه الكارت الثاني لكي لا يطرده بأنه نسي ذلك هل يعتقد أنَّ أحداً سيصدقه؟!.

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved