|
| |
ها نحن نعود للغربة مرة أخرى بفقدك يا صديقي لكن هذه المرة بأمر من الله عز وجل، كنا ننتظر عودتك وعدت إلينا وشاركتنا العيد بجسمك وروحك في عالم آخر.
رحلت ولن أسمع كلمة أبو البنادر.. وانتم لن تسمعوا إلى اللقاء يا أصدقاء. رحل صالح.. سقطت الكاميرا.. جف القلم. خاتمة إن القلب ليبكي.. وإن العين لتدمع.. وإنا على فراقك يا صالح لمحزونون. * من قصائد الشاعر عبدالرحمن العشماوي
|
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |