|
|
** مازالت فئة من الهلاليين تعيش وهماً اسمه «بلاتشي.. صائد البطولات».. خالقة لأعذار غير منطقية للأداء الهلالي الباهت والنتائج غير الطبيعية للزعيم إبان إشراف المدرب العالمي ماتورانا حيث تشير بأصابع الاتهام له محملة إياه الأسباب.. متناسية أن المدرب والإدارة والجمهور ما هم إلا أسباب مهمة قد تؤثر لكن لا ترقى إلى أهمية ومستوى العامل الأهم وأعني اللاعبين.. فهم الذين بيدهم المقدرة على رفع شأن الهلال سواء بوجود مدرب مغمور أو مشهور.. فمتى كان اللاعب حاضراً بإخلاصه وبذهنه ولياقته ومستواه المعهود تحققت النتائج والبطولات وارتفعت اسهم الإدارة والمدرب.. فاللاعب حجر الزاوية والمتحكم في مستويات ونتائج الفرق مهما بلغت جماهيريتها أوعالمية مدربيها.. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |