* الحضور اقتصر في حفلات بيروت هذا العام على الدعوات الخاصة التي وجهت لعدد من المسؤولين والإعلاميين فقط فيما الحفلات منقولة مباشرة للمشتركين وغير المشتركين في أوربت عبر القناة الثانية والمفتوحة.
* الدخول لمركز المعارض تميز بالسلاسة وانعكس ذلك من خلال الترتيب الجيد والمنسق.
* ديكور المسرح الذي يشكل «الماسه» كبيرة خلف الفنان والماسات على جانب المسرح لم تكن مبهرة بالشكل المتوقع وكانت عادية.
* تميز الحفل البارحة بالصوت والاضاءة اللذين كانا في أفضل حالتيهما من خلال الوضوح وتفاعل الاضاءة مع الايقاعات.
* يسكن فنانو المهرجان القادمون من الخارج في فندق فينيسيا انتركوننتنتال بينما الإعلاميون في فندق مترو بولوتون.
* أثناء وصول الإعلاميين لبيروت وعدهم المنظمون بإجراء حوارات مع الفنانين ولكنهم تفاجأوا باعتذار البعض وقد ارجأ المنظمون ذلك إلى «أمزجة» الفنانين.
* الفنان حسين الجسمي غنى في الحفل الأول وهو مرهق بعد سهر متواصل وبروفات مكثفة.
* بعض الصحفيين اللبنانيين توقعوا ان حسين الجسمي كويتي وقد صحح هو الآخر معلومة صحفية لبنانية أثناء استرسالها في احد الاسئلة وهي تقول بأن له مجموعة من الأعمال في السوق فأجابها بأن رصيده الفني هو شريط واحد!!.
* من الصحافة السعودية حضر الزميل عبدالرحمن بحير من الوطن والزميل محمد الرشيدي رئيس قسم الفن بالرياض والزميل فريد الفارس من اليوم والمحرر الفني بالجزيرة.
* تم بناء المسرح خلال ثلاثة أيام في ساعات متواصلة.
* الفنانة أصالة كان يحرس غرفتها في الكواليس مجموعة من الحرس الخاص متميزين بضخامة الأجسام وكانوا مستعدين لأي طارئ!!.
* الزميل سعود الدوسري شوهد في الكواليس قبيل صعود حسين الجسمي وتابع الحفل من مكان بعيد في المسرح.
* «روتانا» و«فنون الجزيرة» إحدى أكبر شركتي إنتاج بالوطن العربي حضر عدد من منسوبيها الذين عللوا حضورهم الحفلات بأنها «شخصي» ولعل أبرزهم الأستاذ عبدالرحمن البصري مدير العلاقات العامة بفنون الجزيرة والأستاذ فيصل القحطاني مدير الشؤون الإعلامية بروتانا.
* رافق الفنانين فرقة موسيقية مؤلفة من 35 عازفاً بقيادة ايلي العليا.. والإخراج للمخرج المعروف نيكولا صباغة.
| 
