بعد التوجيه السامي:
د. خالد الخلف يوضح مواصفات ترشيد المياه

* الرياض - فهد الديدب:
صرح معالي الدكتور خالد بن يوسف الخلف مدير عام الهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس انه تنفيذا للتوجيهات السامية الكريمة بالحرص على ترشيد استخدام المياه والمحافظة على هذه الثروة الوطنية القيمة، فقد قامت الهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس، باصدار عدد من المواصفات القياسية تغطي مختلف الجوانب التي تساعد المستهلكين والصناع والمستوردين على الترشيد بأساليب عملية ميسرة، حيث أصدرت الهيئة مواصفات قياسية لصناديق الطرد وأجهزة الطرد المضغوطة «صمامات الطرد، وخزانات الطرد»، والصنابير بأنواعها المختلفة ورؤوس المراوش، والشطافات، والمغاسل، والمراحيض الشرقية والغربية، وتشمل هذه المواصفات القياسية السعودية ما يأتي:
- 1024/1995 «الادوات الصحية الخزفية - طرق الاختبار للمتطلبات العامة».
- 1025/1995 «الادوات الصحية الخزفية - المتطلبات العامة».
- 1257/1996 «الادوات الصحية - صناديق الطرد» «السيفونات».
- 1258/1996 «الادوات الصحية الخزفية - المراحيض الشرقية والاكواع».
- 1259/1996 «الادوات الصحية الخزفية - طرق اختبار المراحيض الشرقية والاكواع».
1473/1996 «الادوات الصحية الخزفية - المراحيض الغربية».
1474/1996 «الادوات الصحية الخزفية - طرق اختبار المراحيض الغربية».
1475/1999 «الادوات الصحية الخزفية - الشطافات «البيديهات».
1476/1999 «الادوات الصحية الخزفية - المغاسل».
1477/1996 «الادوات الصحية - أجهزة الطرد المضغوطة».
1478/1999 «الادوات الصحية - طرق اختبار اجهزة الطرد المضغوطة».
1479/1999 «الادوات الصحية - طرق اختبار صناديق الطرد».
1480/1999 «الادوات الصحية - عدة صناديق الطرد».
1481/1999 «الادوات الصحية - طرق اختبار عدة صناديق الطرد».
ودعا معاليه الجميع الى التعاون التام والالتزام الدقيق بهذه المواصفات القياسية تحقيقا لهدف ترشيد استخدام المياه وتنفيذا للتوجيهات السامية بالحرص على المحافظة على هذه الثروة الوطنية المهمة مشيراً معاليه الى بيانات وتأكيدات وتعاميم وزارة التجارة السابقة والتي تقضي بعدم السماح بدخول الادوات والقطع الصحية اعتبارا من 1/9/1423هـ الا اذا كانت مصحوبة بشهادة معتمدة تثبت بأنها مطابقة للمواصفات القياسية السعودية.
وفي ختام تصريحه أكد معاليه أن الهيئة على أتم استعداد للتنسيق مع الجهات المعنية في اي موضوع يؤدي الى احكام عمليات ترشيد المياه، كما تأمل الهيئة من وسائل الاعلام التعاون معها في القيام بحملات اعلامية لحث المستهلك على الاستفادة من هذه الجهود وترشيده لوسائل الاستخدام السليمة بما يحقق الغايات والاهداف المرجوة باذن الله.