القضية «اجتماعية».. وهاهم يستضيفون «صوتاً» و«صورة» و«قلماً» أو بعضها، أستاذاً «جامعياً» في علم الاجتماع أو الخدمة الاجتماعية..!
** تتابعُ -بحرص- منتظراً شيئاً مختلفاً من أحد خلفاء «ابن خلدون» و«دوركايم» و«الجابري» و«علي الوردي» و«علي عبدالواحد وافي»..!
** وتفاجأ أنك قد سمعت ما يفوقُ كلامهم من «جدتك» أو «جدِّك» -رحمهما الله -، إذ إن «علماء ما قبل التعليم» كانوا أكثر «خبرةً» وأقوى «منطقاً» وأقرب «مشاعر»..!
** أما علماء «الألف والدال» أو «الشحم والورم» فما استطاعوا تجاوز «الإحمات» و«الأّهَاهات» و«الأنانات» في شرح نظرية «كل ماهو آت آت»..!
** ليسوا وحدهم.. فلا عزاء -معهم- لمعظم أساتذة «التربية وعلم النفس والإدارة والإعلام» وما في فلكها من «التخصصات»..!
** لن نستطيع «الإبلال» من حُمَّى «الشهادات».. فلا أقل -إذن- من أن نتعافى من أصواتِ أربابِها من ذوي «الفراغات..» و«الامتلاءات..»..!
** «ما كل بيضاءَ شحمه!»
|