في حائل أكثر من سؤال
دخان المحرقة وكبر الأرصفة إلى متى؟
موضوعان في موضوع واحد وكلاهما يخص بلدية منطقة حائل الموضوع الأول في الوقت الذي ينتظر فيه أبناء المنطقة أن تتوجه البلدية إلى تغيير نظرية تقليص الشوارع وزيادة حجم الأرصفة بدون أي داع مسببة في ذلك الازدحام والحوادث وكذلك ازالة بعض المنعطفات الخطرة أو توسعتها خاصة في شارع الملك عبدالعزيز «وبالموقع» لكونه الشارع العام الذي يفصل غرب المدينة عن شرقها ويربط الجهة الشمالية بمحافظاتها ومدنها بمحافظات ومدن الجهة الجنوبية والغربية متصلاً بطريق المدينة المنورة، نرى البلدية تتبع أسلوبها المعروف والحامل للمفاجأة من النوع الثقيل بتكرار تقليصها للشارع وزادت رقعة الرصيف بشيء لا يصدقه العقل والمنطق معلنة التحدي أمام وجهات النظر ومطالبات السكان داعية بطريقة غير مباشرة صاحب السيارة للحوادث خاصة والموقع يقع على منعطف خطر تقع قبله هضبة صخرية لا يرى السائق الرصيف والمنعطف إلا قبل أمتار عدة من الوصول إليه.. موقع يحتاج لإعادة نظر قبل استكامله من البلدية. أيضاً يعاني سكان المدينة وخاصة أحياء الزبارة والسمراء والصناعية والسويفلة والحدريين شرقاً والمطو والجامعيين والخماشية والتلفزيون جنوباً من رائحة الدخان المتصاعد من محرقة البلدية الواقعة شرق المدينة رغم تكرار القول من البلدية بعدم اشعال الحرائق متخذين «الردم والطمر» الصحي لإتلاف مخلفات القمامة، فإن البلدية ما زالت تستخدم هذه الطريقة التي تجعل سماء المدينة غيوما دخانية ورائحة بلاستيكية، رغم النفي القاطع من قبلهم.
فهد بن صالح الضبعان
***
للقراء مع التحية
كان بودي
* الصديق: ناصر دحيم السبيعي رنية.
كان بودي نشر رسالتك لو كان هناك دليل مادي على ما ذكرت. أشكرك.
أعتذر
* الأخوات معيدات كليات البنات الرياض.
شكراً على رسالتكن .. وأعتذر كثيرا عن نشرها لعدم توفر شروط النشر بها .. والأسباب أهمها وجود الأسماء الحقيقية. يا هلا.
بالكوم
* الصديق: عبدالعزيز محمد السحيباني البدائع.
يصلني منك رسائل «بالكوم» يا ليت تخفف من مطالبك.. وتترك الفرصة للإخوة القراء. تحياتي.
مشابهة
* الصديق: ثامر شامان بن محمد حفر الباطن.
وصلتني رسالة مشابهة لرسالتك .. وقد أخذت طريقها الى النشر. شكراً.
شكراً .. شكراً
* الصديق: عبدالله ناصر المفرج دومة الجندل.
شكراً على رسالتك .. وبإمكانك إيصال شكرك الى الجهة المعنية مباشرة. تحياتي.
مطوَّلة
* الصديق: عبدالعزيز عبدالله الجبيلان عنيزة..
رسالتك مطوَّلة للغاية .. اختصر وأرسلها مرة أخرى.
|