النادي الذي كان يشيع عن نفسه بأنه مفلس ها هو يخرج ملايين الدولارات «ربما من تحت البلاطة» ويتعاقد مع الاجانب بمبالغ باهظة.
«الطبل» يتحين فرصة ملاقاة الفريق الكبير لاطلاق التصريحات «الفارغة» ضد التحكيم!!
«ابو طيارة» تعاقد في ظرف اسبوع مع منتخب كامل من اللاعبين العالميين لفريقه المفضل في صفقات وهمية مررها على «الأحباء» الذين لم ينسوا «صورته» مع الاخبار!
اسقاط المدرب والمدير هو الرد الذي ربما بدأ ينفذه اللاعبون بعد ان وصفهم الأول ب«الأغبياء» والثاني ب«القمصان».
الفريق المزيف ربما يكون هو النقطة الأخيرة في خطاب إقالة مدير الكرة الذي ضحك عليه فريق الحواري.
ترك فريقه ومتابعة شؤونه وتفرغ للتصريحات والاضواء الاعلامية فأصبح فريقه «ملطشة» القرن!
180 درجة هي مقدار التحول في مستوى ونتائج الفريق بعد التغيير.
سقوط اللعبة المختلفة خارجياً جاء سريعاً بعد الانجاز الكبير، ربما لانشغال ادارة اللعبة بأمور أخرى!
المدرب برر التغيير في مستوى ونتائج فريقه بان لاعبيه تحرروا من الضغوط التي كانت تمارس عليهم، المدرب لم يكن صريحا بما فيه الكفاية والا لقال بانه ضمن من كانت تمارس الضغوط عليهم.
حكمة وعقلانية ادارة الفريق الشرقاوي فوّتت الفرصة على من يبحث عن التسلق والظهور على حسابهم حتى ولو كان جاراً!!
سلطات الجوازات في الدولة العربية انقذت الفريق من حالة تزوير جديدة في لاعب اجنبي!
ظهر اللاعب «المبعد» في حديثه الصحفي بشكل يرثى له بعد ان تحول من محترف بأعلى راتب الى عاطل، والعتب على الوعي المتدني والفكر المتواضع.
زبدة حديثه الصحفي بعد اعتزاله انه حاقد على فريقه، حتى النجوم الصغار طالهم من «الحقد» جانب!!
كل ذنب ذلك اللاعب حتى ينال هذا التقريع والتشكيك في امكانياته الفنية انه قبل ارتداء الرقم المعلق!
المدرب الوطني الذي يقود فريقه لانتصارات ذات نتائج كبيرة صدم برأي المدرب الاجنبي لفريقه عندما قال هذه الانتصارات والنتائج الكبيرة لا تهمه!!
الفوز الأخير هو الرد المناسب على تجاوزات ذلك الاداري وتطاوله، فهل يكف عن ذلك!
عضو الادارة المنتمي عاطفياً لناد آخر يمارس اسقاطاته ضد النادي المنافس من خلال موقعه الاعلامي!
عدم ادراك اعضاء الادارة «الجدد» لموقع اللعبة الفردية وتاريخها في النادي جعلهم يصوتون لتجميدها، رغم ان اللاعبين هم من يصرف عليها.
ما زال المدافع المبعد من قبل المدرب ينتظر مفعول «الكعكة» ليعيده الى موقعه!
|