تجاوباً مع ما خطه يراع الاخت الفاضلة/ فاطمة التركي ومناقشتها لقضية «التفحيط» حيث جاء مقالها اشادة بمقال الاخت فاطمة العتيبي.. الرجاء التكرم بنشر مقالي في النقاط التالية:
أولاً: استغرب تناول الجنس الناعم لمثل هذه القضية!
ثانياً: اذهلني عنوان مقال التركي «من هم المفحطون؟» فأتت الاجوبة تباعاً.
ثالثاً: المفحطون.. هم كالآتي:
الفقراء.. فقراء العقل.. فقراء الادب.. فقراء التربية.
شرذمة لا يسأل عنهم أب.. ولا تهتم بهم أم.
المفحط يزعج خلق الله فتخرب السيارة فيرميها على الصراف الآلي «أبيه» فتعود للابن بعد فترة كما كانت فيزعج خلق الله.. وهكذا دواليك!!
المفحطون: مساكين وجدوا سفهاء يصفقون لهم ويشجعونهم والخاسر في النهاية.. المفحط!
المفحطون توافه وفقراء.. حتى وان التحقوا بأفضل الجامعات.. حتى وان كانوا من ذرية «رجال الإهمال!» أقصد الأعمال!
المفحطون: أيها الاعزاء حثالة امنت العقوبة فأساءت الادب!
والله من وراء القصد.
منصور مقبل الضبعان / مكة المكرمة |